شرح الشيخ عبدالمحسن بن عبدالله الزامل، الحديث الشريف: إذا تغوط الرجلان فليتوار كل واحد منهما عن صاحبه.
وقال ” الزامل ” : إن الرجل مأمور بأمرين وهو أن يتوارى حتى لا يراه أحد وانكشافه على رجل آخر من المفاسد، ولا يتحدثا لأن الله يمقت على ذلك.
وأضاف: لا يليق بالإنسان ذلك إلا عند الحاجة، مثل أن ينسى شيء أو يريد غسل يديه أو جسمه.
وأشار إلى أن ” هناك خلاف في وضع تحدث الرجل عبر الهاتف وهو في الخلاء، وعلى الإنسان إنهاء المكالمة ثم يذهب لقضاء حاجته ” .
التعليقات
كل واحد يقضي حاجته في المكان والزمان المناسب له …
والله نحن مانعرف انكشاف العورة الا للضرورة القصوي
مرض
مشلول
معاق
والله اعلم بذلك
حاجة جديدة …………………………………………..
مستوى متدني من الحياه
لم يعد عندهم عمل…………. فتفرغو للسفاسف
حسبي الله عليكم ونعم الوكيل
الحد الجنوبي… اولى بهذه النوعيه من الناس
والله تجنون الواحد كيف يقضي حاجته الله يخلف علينا لو تلمون عن قضيا اهم الا ن الشباب اجا زات تكلموا عن المخدرات ورفقا السؤ تكلموا عن الحوادث تكثر وقت الا جزات امور كثيره
هل ذا مستوى المسلمين الان لازالو لايفهمون قواعد النظافه واللياقة لكي ياتينا شيخ ويتحدث عن هذا الامر بعد ١٤٤٠ سنه من الهجره ام هو مجرد برنامج وحشو كنت امزح مع ابني وانا اعلمه السياقه اقول له عند إشارة المرور الحمراء لازم تقف والخظراء تمشي جاك العلم ما تقول ما دريت
الله المستعان
وكأن هذا الذي اشكل علينا؟؟
معقوله يجلس الرجل وقت قضاء حاجته بالقرب من صاحبه ويتحدث اليه
هههههههههههههههههههههههه ,,
,, يسعد مساك اخوي ..
اذا هو في البر يقول باروح سويسرا ويتواري
جزاك الله خير ياشيخ وبارك فيك .. آمين ,,
العالم هناك المعذور خاصة مرضى السكر لا يتحكم بلبول حتى لو كان في مكتب وزير الاسكان ,, والعالم تفهم غلط هناك تسونامي مفاجي حتى لو كنت في مكتب الوزير ,,, معذور سرعا وقانونيا وعرفيا مع احترامي لمعالي الوزير .
اترك تعليقاً