كشفت تقارير، اليوم الثلاثاء، عن فشل نادي الهلال في تحقيق أي لقب منذ رحيل المدرب البرتغالي جورجي جيسوس عن الفريق.
وخسر الهلال أمام النجم الساحلي في نهائي كأس زايد للأبطال، كما تعثر في كأس خادم الحرمين الشريفين أمام التعاون بخماسية نظيفة مع اقتراب النصر من الظفر بلقب كأس الأمير محمد بن سلمان.
وتؤكد الأرقام والاحصائيات أن الهلال ندم على رحيل جيسوس من أجل وصول المدرب الكرواتي السابق زوران ماميتش؛ حيث خاض 25 لقاء تحت قيادة جيسوس وفاز في 20 وسجل 65 هدفا واهتزت شباكه 21 مرة.
وفي السياق نفسه، فإنه منذ رحيل جيسوس لعب الهلال 22 لقاء وفاز في 14 مباراة فقط وسجل 35 هدفا واستقبل 24.
التعليقات
فريق فاشل …. نفخ اعلامي فقط
الهلال يفشل في تحقيق الألقاب بعد رحيل جيسوس الكبتن سامي الجابر حفيت رجوله وهو يطارد جيسوس من اجل التوقيع لتدريب الهلال لم يكمل حتي موسم كامل مع الهلال واستغنو عنه لصالح زوران الذي اقيل بعد هزيمة الخمسة من ذئاب القصيم وفشل مع الهلال فشل ذريع
برنامج اكشن يادوري ومقدمه الاعلامي وليد الفراج يحضر ضيوف في بعض الحلقات خاصة بعد المباريات الساخنه مثل الدريبيات والكلاسيكو واحد ضيفه اتحادي وفي الجهة المقابلة اهلاوي او واحد نصروي وفي الجهة المقابلة هلالي ويبداء الصراع والاتهمات بينهما بفضل مقدم البرنامج يشعلها بينهم الحمد الله ان البرنامج الغي وارتحنا من المشاحنات والكلام الفاضي الا ماله داعي كرة القدم جميلة وتسمتع بمشاهدتها لاكن من دون تعصب وتجريح وعنصرية وسب وشتم بالفاظ جارحة
بسم الله الرحمن الرحيم
مقال لكل من يشجع الأندية الرياضية .
للدكتور خالدعبدالقادرالحارثي
تشجيعك جزء من أعمالك .. أحذر !!
أنا اهلاوي ملكي وإنتا خدمي ..
أنا اتحادي مونديالي وإنتا طحلبي ..
أنا نصراوي عالمي .. وإنتا زعييقي
وأنا زعيم آسيا .. وأنتا فقراوي
وأنا ……. وإنتا ………
.
.وتنابز بالالقاب وتقليل في قيمة وإنسانية الآخرين وغيبة للاعبين .. الخ الخ
ماذا ستجني ( لآخرتك ) فاز من تشجعه أو خسر !!
هل سوف تسأل عن هذا الفريق في قبرك كم حقق من دوري أو كأس !!
استيقظ من غفلتك يارعاك الله ..
.
وهكذا هي العبارات تحمل ألفاظ الأستفزاز ويتناقلها البعض عبر وسائل التواصل وإعلام رياضي سخيف يبحث عن الإثارة على حساب وحدة مجتمع .. لتكون النتيجة تفكك وحدته بالحقد والكره والبغض بين بعض افراده .
لتعلم عزيزي المشجع ..
منذ تأسيس هذه الأندية وحتى اليوم .. رحل بعض المؤسسون وبعض الرؤساء والإداريون واللاعبون والمدربون وبعض ممن شجع حد التعصب ومنهم من بقي يغطيه ستار الأهمال وقد لا يعرفه احد .. ثم تعاقبت أجيال وأجيال حتى وصلت اليوم ..
والأسئلة المهمة التي يجب أن تجيب عليها بشفافية عندما تشجع
– كم عدد مشجعي كل الأندية ؟
– وكم ترتيبك بينهم ؟
– وهل يعلم بتشجيعك ناديك ؟
– وهل تؤول كؤوس البطولات لبيتك ؟
– وهل لو عادوا لنا الراحلون بعد مرقدهم سيسخرون وقتهم للتشجيع واللعب على وترالتعصب أو حتى مجرد التشجيع ؟
– وماذا أستفيد من توغيل نفس صديقي بعبارة أو معلومة أو صورة أو مقطع ؟
– وهل الهدف من متابعة الأندية الأستمتاع بفن الكرة وتشجيع لاعبي الفريق لحظة المباراة ؟ أم استغلال الرياضة لخلق الفتن والخلافات وزرع الضغينة في النفوس وتصفية حسابات بين هذا وذاك بحجة فوز وتواريخ بطولات ليس لك فيها ناقة ولا جمل كمشجع ؟ بل وقد تُحسب في ميزان سيئاتك
تذكر جيدًا فهناك بعضًا من الرياضيين ..
من سب ورحل
وهناك من ضرب ورحل
وهناك من رشى ورحل
وهناك من عَصّب ورحل
وهناك من نافق ورحل
(وهناك من اغتاب ورحل
وهناك من اتهم ورحل )
كلهم سيحاسبون على مافعلوا
ولن يغنيهم من حساب الله ناديهم أو لاعبهم الشهير أو تاريخ وبطولة .. فكل شاة معلقة من عرقوبها وكل شخص لديه ملكين رقيب وعتيد يسجلون في صحائف أعماله إما حسنة أو سيئة .
قال تعالى
( وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ )
( مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
?
يقول عليه الصلاة والسلام :
(( إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَرْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ، وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ )) الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنه
عرض عناصر أقل
بسم الله الرحمن الرحيم
مقال لكل من يشجع الأندية الرياضية .
للدكتور خالدعبدالقادرالحارثي
تشجيعك جزء من أعمالك .. أحذر !!
أنا اهلاوي ملكي وإنتا خدمي ..
أنا اتحادي مونديالي وإنتا طحلبي ..
أنا نصراوي عالمي .. وإنتا زعييقي
وأنا زعيم آسيا .. وأنتا فقراوي
وأنا ……. وإنتا ………
.
.وتنابز بالالقاب وتقليل في قيمة وإنسانية الآخرين وغيبة للاعبين .. الخ الخ
ماذا ستجني ( لآخرتك ) فاز من تشجعه أو خسر !!
هل سوف تسأل عن هذا الفريق في قبرك كم حقق من دوري أو كأس !!
استيقظ من غفلتك يارعاك الله ..
.
وهكذا هي العبارات تحمل ألفاظ الأستفزاز ويتناقلها البعض عبر وسائل التواصل وإعلام رياضي سخيف يبحث عن الإثارة على حساب وحدة مجتمع .. لتكون النتيجة تفكك وحدته بالحقد والكره والبغض بين بعض افراده .
لتعلم عزيزي المشجع ..
منذ تأسيس هذه الأندية وحتى اليوم .. رحل بعض المؤسسون وبعض الرؤساء والإداريون واللاعبون والمدربون وبعض ممن شجع حد التعصب ومنهم من بقي يغطيه ستار الأهمال وقد لا يعرفه احد .. ثم تعاقبت أجيال وأجيال حتى وصلت اليوم ..
والأسئلة المهمة التي يجب أن تجيب عليها بشفافية عندما تشجع
– كم عدد مشجعي كل الأندية ؟
– وكم ترتيبك بينهم ؟
– وهل يعلم بتشجيعك ناديك ؟
– وهل تؤول كؤوس البطولات لبيتك ؟
– وهل لو عادوا لنا الراحلون بعد مرقدهم سيسخرون وقتهم للتشجيع واللعب على وترالتعصب أو حتى مجرد التشجيع ؟
– وماذا أستفيد من توغيل نفس صديقي بعبارة أو معلومة أو صورة أو مقطع ؟
– وهل الهدف من متابعة الأندية الأستمتاع بفن الكرة وتشجيع لاعبي الفريق لحظة المباراة ؟ أم استغلال الرياضة لخلق الفتن والخلافات وزرع الضغينة في النفوس وتصفية حسابات بين هذا وذاك بحجة فوز وتواريخ بطولات ليس لك فيها ناقة ولا جمل كمشجع ؟ بل وقد تُحسب في ميزان سيئاتك
تذكر جيدًا فهناك بعضًا من الرياضيين ..
من سب ورحل
وهناك من ضرب ورحل
وهناك من رشى ورحل
وهناك من عَصّب ورحل
وهناك من نافق ورحل
(وهناك من اغتاب ورحل
وهناك من اتهم ورحل )
كلهم سيحاسبون على مافعلوا
ولن يغنيهم من حساب الله ناديهم أو لاعبهم الشهير أو تاريخ وبطولة .. فكل شاة معلقة من عرقوبها وكل شخص لديه ملكين رقيب وعتيد يسجلون في صحائف أعماله إما حسنة أو سيئة .
قال تعالى
( وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ )
( مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
?
يقول عليه الصلاة والسلام :
(( إِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَرْفَعُهُ اللَّهُ بِهَا دَرَجَاتٍ، وَإِنَّ الْعَبْدَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللَّهِ لَا يُلْقِي لَهَا بَالًا يَهْوِي بِهَا فِي جَهَنَّمَ )) الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الجنه
عرض عناصر أقل
طيب له من عشرين سنه عن آسيا وعن البطولات الخارجية مين كان مدربهم وعن البطولات المحلية بالقطارة
اي ألقاب ??????
اترك تعليقاً