روى فهد الحماد، موظف مبيعات داخل أحد الفنادق، أن أهله وخاصة والدته لم يكن لديهم علم عن عامل الفندق.
وقال خلال لقائه ببرنامج ” داوود الشريان ” ، أنه عندما أخبرهم بأنه يعمل في قسم المبيعات في الفندق، قالوا: وش تبيع في فندق؟؛ لأنهم ليس لديهم خلفية عن العمل في الفنادق.
من جانبها، كشفت أمل الظاهري سر انجذاب الشباب والبنات في السنوات الأخيرة لهذا العمل، إذ قال: صار فيه وعي أكثر بالوظائف الفندقية، العمل غير روتيني أبدًا، فيه تطوير فيه تدريب، فيه برامج تشجيعية.
"وش تبيع في فندق؟!"
يقول فهد الحماد بأن هذا السؤال كان يسأله له أهله عندما أخبرهم بأنه يعمل في قسم المبيعات في الفندق، فماذا كان يبيع فهد في الفندق؟!#سفراء_الضيافة_مع_داودحصرياً على قناة #SBC pic.twitter.com/B3iiwkRnXM
— برنامج داود الشريان (@Dawood_Show) April 29, 2019
التعليقات
هذا يشبه المديفر
هناك خفايا وامور تحدث في عالم الضيافة والفنادق لايعلمها الا من عمل بها وحيث انني احد العاملين بالقطاع الفندقي هناك محاباة للموظف الغير السعودي على السعودي منها بخس الموظف السعودي بالراتب حيث يعطى راتب لا يوازي راتب الموظف الغير السعودي وهناك ايضا الزيادات اذا اعطت للسعودي فانها مقارنة بغيره تعتبر فتات لذا نجد ان الزيادة هذا ان كانت هناك زيادة للموظف السعودي فأنها لاتتعدى 200-500 ريال بينما غيره تجد زياداتهم تفوق 1000 ريال وقد تكون مرتين في السنة غير عدم اعطاء الفرصة الكاملة للمظف السعودي لإثبات جدراته بل هناك تصيد له غير الضغوط التي تمارس على الموظف السعودي لكي يجبر لكي يقدم استقالته ويبحث عن مكان اخر وتستمر السلسلة نفسها علما كل هذا يحدث و بمباركة من صناع قرار بالموقع من الجنسية السعودية و يا قلب لا تحزن
الله يرزق شباب البلد كل خير
اترك تعليقاً