شن رواد مواقع التواصل الاجتماعي، هجومًا على رئيس تركيا، رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء.

وجاء ذلك بعد قتل تركيا للسجين الفلسطيني زكي مبارك، داخل سجون أنقرة، وترويج أكاذيب حول حقيقة مقتل الشاب عبر وسائل الإعلام التركية والقطرية.

وأصبحت تركيا دولة منبوذة في حكم أردوغان، حيث أصبح يعاني من ما يسمى بهوس الإمارات والسعودية، وتساءل سلطام بن خالد آل سعود: ” أين المنظمات الحقوقية، وأين القنوات والإعلاميين الذين كانوا يعملوا على مدار ٢٤ ساعة في قضية خاشقجي “، مؤكدًا أن هذا دليل واضح أن المملكة مستهدفة من هؤلاء المرتزقة.

يذكر أنه منذ عام ٢٠١٠ كانت اتهامات بتشكيل فرق اغتيالات تلاحق نظام الرئيس التركي ومن دون دليل قاطع ظلت تلك الاتهامات جزءًا من السجال السياسي في أنقرة.