علق الدكتور عبدالله الفوزان، عضو مجلس الشورى وأمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وأستاذ علم الاجتماع، على أسعار إعلانات المشاهير المرتفعة.
وقال الفوزان: إن كانت صحيحة أسعار إعلانات المشاهير فهذا دليل على إفلاسي في عدم استثمار شهرتي في الدعايات، فكرت ثم فكرت في أي مجال أعمل اعلاناتي فلم أجد مايليق بي فالصوت يخوف والشكل لا يساعد ولا أستطيع أن أعمل دعايات عن النحافة والوزن مخيف جدا، وجه فقر.
التعليقات
لايوجد من هو راضي بوضعه-الا من رحم ربي-كم واحد من المشاهير الذين ذكرتهم مما يعانون منه يتمنون ان يكونوا مثلك-والعكس صحيح-
يوجد حد للقناعه يجب ان لايزيد ولا ينقص وفي الحالتين مشكله-
السوق للدشير فقط وانت لست منهم الله اعزك ورفعك
??رحم الله امرء عرف “قدر” نفسه.
ولكن هذا لايمنع إنك تجرب لأنك راح تلاقي ناس (مشافيح) وربي معمي أبصارهم وبصيرتهم كل ششئ عندهم زين
ولكل “ساقطة” لاقطة.
م
متمممممممممممممممممممممممممممممممممممممملق…وكداب
احمداللله ياقوزان ..وش نافص,,,,,,,,
مجلس الشورى وأمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وأستاذ علم الاجتماع،
مايملا عينك غيز,,التراب….
ضو مجلس الشورى وأمين عام مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وأستاذ علم الاجتماع، على أسعار إعلانات المشاهير المرتفعة.
الطططططططططططططططططططططططططططططمع….غير الطموححححححححححححححححح
والله الصوت صوت واحد شبعااااااااااااااااااااااااااااان.
والوجه من كثر النعمه بينفجر ماشاء الله عليك.
والنحافه لا تكثر مفاطيح ، ومن يكثر مفاطيح دليل على النعمه .
الله يوفقك ويرزقنا وياك .
يكفي منصبك ودرجاتك العلميه ، ماشاء الله تبارك الله .
هذا بحد ذاته غنى ، واجمل شي انه غنى نفس وعقل.
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
اصدق واحد في مجلس الشورى هههه
ههههههههههههه
للأسف انت غير موثوق بكلامك المعسل وانت بعيد عن المثالية التي تطلقها على المجتمع . انت بابك مخلوع .
الدكتور الفوزان يرجل قل غيرها واحمد الله البنك مليان الصدقة ثم الصدقة خاصة من الأقربون والجيران وهكذا
اترك تعليقاً