انتقد ‏الكاتب ‎خالد السليمان، توجه بعض فروع شركات الاتصالات لتأنيث فروعها، ليصبح العنصر النسائي هو المسيطر على زمام الأمور.

وقال السليمان في لقاء له ببرنامج ” ياهلا ” إن هذا التوجه قد ينفذ في غضون شهرين من الآن، بحيث يصير جميع العاملين في الفترة الصباحية لدى بعض الشركات من السيدات، مبينًا أن هذا الأمر فيه ظلم للشباب.

وأبدى السليمان، تخوفه من هذه الخطوة، ووصفها بأنها تمييز مبني على أسس تتنافى مع الحق الذي نطالب به في تمكين المرأة، محذراً من محاولات تعويض المرأة بطريقة تظلم شباب الجيل الحالي، مبينًا أن سيدات الماضي هن من ظلمن، وليس بنات اليوم.