أثارت واقعة طرد تلميذة جزائرية من مدرستها بعد أن أدت فيها الصلاة جدلا واسعا في الجزائر.
ورغم أن القضية تخص قطاع الشؤون الدينية، إلا أن الوزير محمد عيسى، رمى الكرة في مرمى الحكومة، رافضًا التعليق على استفسارات وسائل الإعلام بخصوص التصريح الأخير المثير للجدل، الذي أدلت به وزيرة التربية الوطنية نورية بن غبريط على قضية إقصاء تلميذة من الدراسة بسبب أدائها للصلاة بالمدرسة الدولية الجزائرية بباريس.
وكانت الوزيرة بن غبريط قد فاجأت الأسرة التربوية، بقرار بمنع فتح مصليات جديدة إلا بترخيص على مستوى مديريات التربية.
وبررت موقفها بمشكلة الاكتظاظ بالمدارس، وأن المصليات لا تدخل ضمن هياكل ومرافق المؤسسة التربوية.
التعليقات
أبو عمار يا ج ا ه ل كيف تنسب لهم العلمانية وهم بريئين منها حسبي الله عليك
الله يهديك يا ابو عمار
شعب الجزائر مسلم وإلى العروبة ينتسب
من قال حاد عن أصله أو قال مات فقد كذب
الوزيرة ماتمثل إلا نفسها يمكن اصولها غير اسلامية
تصرف فردي لايمثل الجمهورية الجزائرية الإسلامية
أركان الإسلام خمسة وسوف يتمسك الجزائريين بصلاتهم اكثر من السابق واشمل تحديا للحكومة البربرية التي تمنع حق الله على عباده
بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا
اللهم من منع مسلم من تأدية صلاته انك تمنع عنه الخير والراحة
قد يكون تصرف شخصي مخالف ولا اعتقد انها تمثل البلد الاسلامي
ايش تنتظر من جزائريه متفرنسه علمانيه وقد تكون غير مسلمه الا محاربتها لكل ما يتعلق بالاسلام
غبريط!!!!
غسلت يدي من الاسم ?
اترك تعليقاً