وثق مقطع فيديو متداول آخر ظهور للمطلوبين أمنيا أحمد عبدالله سعيد سويد، وعبدالله حسين سعيد آل نمر، اللذين تم القضاء عليهما بعد تبادلها الأعيرة النارية مع الأجهزة الأمنية في الدمام.
وظهر الهالكين يستقلان سيارة، متجهين للدمام لتنفيذ عملية إرهابية والتي تم إحباطها.
وكان المتحدث الرسمي لرئاسة أمن الدولة، صرح بأنه تم التوصل إلى وجود ترتيبات لتنفيذ عملية إرهابية وشيكة، تستخدم فيها العناصر الإرهابية المكلفة بالعملية مركبة يقومون على تجهيزها بالمتفجرات، وبفضل الله تمكنت الجهود من رصد وجود المركبة بشارع الملك سعود، وعند مطالبتهما بتسليم نفسيهما بادرا بإطلاق النار تجاه رجال الأمن، مما تطلب التعامل معهما بما يقتضيه الموقف.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
حسبي الله على كل مخرب
الى جهنم وبئس المصير
الى جهنم وبئس المصير لكل رافضي مجوسي خائن موالي لايران دولة المعممين الانجاس
نسال الله السلامة
الى جهنم وبئس المصير
الله يقوي رجال أمننا البواسل على هؤلاء الشرذمة الضالة ****
*
يعيشون ويترعرعون ويأكلون ويشربون من خير هذه البلد **
*
وفي الأخر ولائهم لإيران الصفوية و مماليهم الكلاب ***!!!!!!
*
لعنة الله عليهم الروافض الخونة * خونة الدين والوطن **
مستعدين لنشر المقطع واللطمية المرافقة له بعد إتمام العملية بنجاح.من أجل إظهار بطولة الرافضة في المحيط الرافضي من إيران إلى لبنان.
لقد اقترحت قبل سنوات…تغيير ديموغرافي عبر تقديم اغراءات لترحيل البرماوية والافارقة واليمنيين من مكة المكرمة وجده يصل أعدادهم 2 مليون
وتقديم خدمات لهم و انشاء منطقة صناعية..واسكانهم في القطيف والعوامية وسيهات. بحيث لا يكون وجود اغلبية تتبع مذهب واحد..موالية اغلبيتها لدول خارجية.
لابد من التنوع المذهبي والفكري..مثل بقية المناطق
الله لايبلانا
عملا الفرس لعنت الله عليهم
الى جهنم و بئس المصير
هؤلاء اتباع الخامنئي الخسيس يضحك على اتباع بمفتاح الجنه والبقر يصدقون ما يقوله لانهم كالبهائم بل هم اضل
نسأل الله السلامه ..
درب تصد ما ترد , يجب ان يعلم هؤلاء الاوغاد ان الولاء لدولة معادية هو خيانة عظمى خصوصا اذا كانت دولة الفرس المجوس والذين يعتبرون انصارهم من امثال هؤلاء لا يعدون ان يكونوا احذية في ارجلهم والمصيبة أن هؤلاء الامعات يعلمون ذلك تمام العلم خصوصا اذا ذهبوا لزيارة العتبات المزعومة لديهم فيعاملون اسوء معاملة فقط لكونهم عربا ومع ذلك يستمرون في تقديم الولاء والطاعة للوغد السفيه ومن على شاكلته
الحمد لله وهذا من فضل الله ..
للاسف مازالت العقول ضعيفه لبعض البشر وتفكيرها محدود
الروافض اعداء الدين والوطن
يأكلون من خيرات البلد وولائهم لاسيادهم في طهران
دينهم يحثهم على الغدر والخيانة وسفك الدماء والتآمرعلى الاسلام واهله من ابن العلقمي الى يومنا هذا
لايمكن الوثوق بالروافض الا اذا تبرأوا من التشيع البغيض واتبعوا كتاب الله وسنة رسوله
جهنم وبئس المصير لعنة الله على كل خائن لدينه ووطنه ومليكه
الحمد لله ، اهلكهما على ايدي الجنود البواسل ..
اترك تعليقاً