أوقفت قوات الأمن اللبنانية 4 من مناصري حركة أمل وحزب الله في بيروت، ليل الاثنين الثلاثاء، خلال مواجهات عنيفة شهدتها مناطق وسط بيروت إثر قيام مناصري حزب الله وحركة أمل بمهاجمة المعتصمين في ساحتي رياض الصلح والشهداء وإحراق عدد من الخيام.
وتدفق مئات الشبان بدراجات نارية ملوحين براياتهم الحزبية والدينية قرب منطقة الاحتجاج الرئيسية في وسط بيروت مرددين هتافات طائفية، وقال الشهود إنهم ألقوا حجارة وقنابل مولوتوف على قوات الأمن بالمكان.
وقام مناصرو حركة أمل وحزب الله مجددا بمهاجمة خيام المعتصمين وإحراق بعضها في ساحة الشهداء وسط العاصمة اللبنانية، فيما دفعت قوات الأمن بتعزيزات لاحتواء الموقف.
من جانبها، قامت قوى الأمن اللبنانية بتعزيز وجودها وسط بيروت، فيما قامت قوات مكافحة الشغب بإطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق عناصر من مناصري حركة أمل وحزب الله.
وعلى إثر هذه المواجهات قام الجيش اللبناني بتوقيف عدد من المجموعات الحزبية، فيما أفاد الدفاع المدني اللبناني بسقوط جرحى.
التعليقات
لاجل هذا اصطنعت تركيا زوبعة الحدود مع ليبيا ودعمتها قطر
لاجل التغطية على هذه المظاهرات ومحاولة اسكاتها بعيدا عن الاعلام
انهم نفس التعاون القديم الذي اسقط دولة الخلافة العربية حلف مجوس الفرس مع مغول الترك
العالم كله انشغل عن العراق ولبنان وايران بما اثارته تركيا ومشاغبتها حول الحدود والتعاون العسكري مع حكومة الخونة الاخونجية بليبيا
على طريقة امسك لي واقطع فتركيا تشاغل المجتمع الدولي وايران تتولى بكل الطرق اخماد تلك المظاهرات في العراق ولبنان وايران نفسها
بكل بساطة …
لن يصلح حال لبنان إلا بمسح حزب الشيطان من الوجود …
لا تحتاج إلى خبير .. واضحة ..!!
حزب الله اللبناني يطبق نظرية بشار الأسد
يجرون المظاهرات والاعتصامات عن سلميتها إلى مواجهات بعدها تدخل قوات حزب الله اللبناني المسلحة للسيطرة على المناطق السنية والمسيحية والدرزية المعارضة له
اوسع مما حصل في حرب 7 أيار
الاعمى الذي لا يرى
والاطرش الذي يسمع
والغبي الذي يرا ويسمع ولا يعلم بان
كل مشاكل العالم من الروافض الخونه
هؤلاء كلاب ايران امرتهم بالقيام بهذه البلطجه الخسيسه ضد الشعب اللباني
وهذا يثبت ان ولائهم لايران ولا يهمهم البلد ولا الشعب اللبناني
مثل ما يحدث في العراق واليمن كلهم اتباع ايران تحركهم بالرموت كنترول
هؤلاء اغبياء بشكل كالبهائم بل هم اضل
لبنان لن ينصلح حالة إلا بتفكيك الأحزاب حزب الله و حركة امل و تجريدهم من الأسلحة و معرفة من يمولهم و ربنا مع الشعب اللبناني
اترك تعليقاً