يواصل فايز السراج رئيس الحكومة الليبية جولاته المكوكية بين قطر وتركيا طالباً الدعم الوهمي بينما ، بينما يترك خلفة العمليات العسكرية مشتعلة في طرابلس ..
وبينما تعهدت تركيا بالتعاون الأمني مع حكومة الوفاق ، لم تنل العاصمة الممزقة طرابلس سوى تواصل الإشتباكات وتهديد المدنيين وتخزين معدات خطرة من الأسلحة والذخائر بجانب السكان !
وأكدت وسائل إعلام أن اشتعال المشهد في العاصمة طرابلس يؤكد أن تعهدات تركيا بإرسال قوات إليها مجرد وعود .
كما أكدت أن المواقع التي استهدفها الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر في مدينة مصراتة على صلة بالاتفاق المثير للجدل الذي أبرمه فائز السراج، رئيس حكومة “الوفاق”، مع تركيا حديثاً .
ورصدت مطالب الجيش الليبي برفض تخزين تلك الزخائر الخطرة التي لا تمثل إلا صفقات تجار السلاح مع قادة الميلشيات الإرهابية ، مطالبة بإبعادها عن الأهالي المسالمين .
التعليقات
لم ارى اغبى من النظام القطري في العالم
ايش مسلحته في صرف الاموال على الارهابيين الاتراك في ليبيا
ليبيا ليست لها حدود مع قطر ولا مصالح تجاريه ولا اجتماعيه ولا حتى سياسيه وع هذا مستمره في دعم الارهابيين في ليبيا
ثم قطر ليست دوله اسلاميه فهي لا تحرم الملاهي ولا بيع الخمور ولا حتى الدعاره
القرداخواني جاء برجليه الى مذبحه ان شاء الله
المصريين مثل ما انهم مازالوا يذكرون مرج دابغ والريدانية
فهم كذلك يتذكرون جيدا ان الخونة لادين لهم ولا ولاء
وكلنا نعرف ان المصري لا ينسى ثأره
والفرصة الان تتطور وكان التاريخ يعيد نفسه لتصحيح مساره وارجاع الحقوق لاصحابها الاصليين
كما ان الليبيين لم ينسوا موقف الترك حينما سلمتهم تركيا لايطاليا بعدما افقرتهم ونشرت البدع والخرفات المتمثلة بالدروشة المقدسة وجعلت الحكمة محصورة بالمجاذيب والبهاليل
بينما تربع سلاطين الترك يتفرجون على مذابحهم من قبل الطليان مع ان العتاد الايطالي لا يكاد يقارن بعتاد الترك وقوة تسليحهم انذاك ومع ذلك تركتهم يواجهون المصفحات والمدافع الايطالية المتطورة باسلحة بدائية
القرداخواني جاء برجليه الى مذبحه ان شاء الله
المصريين مثل ما انهم مازالوا يذكرون مرج دابغ والريدانية
فهم كذلك يتذكرون جيدا ان الخونة لادين لهم ولا ولاء
وكلنا نعرف ان المصري لا ينسى ثأره
والفرصة الان تتطور وكان التاريخ يعيد نفسه لتصحيح مساره وارجاع الحقوق لاصحابها الاصليين
كما ان الليبيين لم ينسوا موقف الترك حينما سلمتهم تركيا لايطاليا بعدما افقرتهم ونشرت البدع والخرفات المتمثلة بالدروشة المقدسة وجعلت الحكمة محصورة بالمجاذيب والبهاليل
بينما تربع سلاطين الترك يتفرجون على مذابحهم من قبل الطليان مع ان العتاد الايطالي لا يكاد يقارن بعتاد الترك وقوة تسليحهم انذاك ومع ذلك تركتهم يواجهون المصفحات والمدافع الايطالية المتطورة باسلحة بدائية
اترك تعليقاً