كشف تقرير حقوقي حديث عدد حالات القتل في صفوف المدنيين في اليمن منذ انقلاب مليشيات الحوثي الإرهابية، حيث بلغت 15 ألفاً و420 مدنياً ونحو 22 ألفاً و916 مصابا منذ الـ 21 من سبتمبر 2014م حتى نهاية أكتوبر من العام الحالي 2019م.
وأوضح التقرير بالتزامن مع حلول الذكرى الـ 71 لليوم العالمي لحقوق الإنسان، وجود 4 آلاف و272 مدنياً مختطفاً، و6 آلاف و352 طفلاً مجنداً حتى اللحظة.
وذكر أن الألغام التي زرعتها ميليشيات الحوثي في عدد من محافظات الجمهورية تسببت بمقتل نحو ألف و300 مدني، وتعد هذه الانتهاكات خرقاً صارخاً من قِبل الميليشيا لقانون حقوق الإنسان ومواثيق القانون الدولي الإنساني.
وطالب التقرير ميليشيات الحوثي بالوقف الفوري لكل أشكال الانتهاكات التي تطال المدنيين، وإطلاق سراح كافة المحتجزين تعسفياً والمختفين قسرياً بما في ذلك الأطفال والنساء وكبار السن والسياسيين والإعلاميين ونشطاء المجتمع.
التعليقات
40 عام خدعنا في الشعب (والبربرة)الكثيرة التي قيل عنه أنه شعب مسلح و 10 مليون قطعة سلاح في أيدي الشعب اليمني وقوة وبسالة رجال القبائل اليمنية.
واتى الحوثيين ليثبتوا أن اليمني إنسان ضعيف هزيل لايقوى على شيء همه الهجرة للسعودية وغيرها لجمع الأموال
لقد ارتكب الحوثيين شتى انواع الجرائم والانتهاكات ولم نسمع عن ثورة شعبية في صنعاء والحديدة
ولولا السعودية لسقطت عدن التي تم حصارها ولو تأخرت السعودية يومين لأصبحت عدن تحت الحكم الحوثي ولن يستطيع أحد اخراجهم كما هو حاصل لصنعاء.
نقول لليمنيين انظروا بنات لبنان والجزائر والعراق وقبلهم السودان. أكثر منكم شجاعة.ثاروا من أجل الظلم والاستبداد وسيطرة إيران على العراق ولبنان
و بلاشي جعجعة وخريط مرة أخرى
بأن اليمن مقبرة الغزاة والآن أفراد الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني
يصولون ويجولون في صنعاء والحديدة.
واستغرب مؤامرة أمريكا والغرب على معارضة السيطرة على الحديدة. نعرف انهم يريدون إستمرار الحرب في اليمن لسنوات طوال بترك الحديدة لتزويد الحوثيين بالأسلحة..
الله يبعد عنا الغفلة والثقة الزائدة في الحلفاء والأصدقاء
رزقي على الله وحده
اترك تعليقاً