طمأن الطبيب الفرنسي بافيتمبي غوميز لاعب الهلال، أنه بإمكانه إجراء بعض التدريبات هذا الأسبوع مع الفريق.
وأبدى غوميز جاهزيته للقاء الهلال والترجي التونسي في بطولة كأس العالم للأندية، قائلا: ذكر لي الطبيب أن عملية تثبيت الإصبع تحتاج لأسبوع، ومن المحتمل مشاركتي في لقاء الجبلين.
وكان غوميز قد أجرى عملية ناجحة في مدينة دبي، وذلك بعد إجراء فحوصات طبية على موضع إصابته في إصبع يده؛ بعد تعرضه لإصابة أثناء لقاء إياب نهائي دوري أبطال آسيا.
شاهد أيضًا:
التعليقات
هذي يبغالها شيخ هل يجوز اللعن على الكفار لان قوميز كافر نصراني
هههههههههههههههههههههههههههههههههه قمندقا
ماتشوف شر ياشيخ قميز .. شد حيلك ..
شخبااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااار الضغط خبرووووني
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ايه والله ازعجونا بهالتكروني يا صحيفة صدى اللي ينابون مساء عندهم حياديه وعنصريه مع فريق الدلال
نعم حسبنى الله على كل متعالي ومتغطرس،وكل من ينظرإلى عباد الله وفق،إحتقار وتمييز،عرقي وعنصري،
؟؟ !!!
.. الإنسان سيد هذا الكون، خلقه الله بيده، ونفخ فيه من روحه، وأسجد له ملائكته، وكل ما في الكون مسخر لخدمة الإنسان (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا) .
فالبشرية كلها أسرة واحدة تشترك في العبودية لله الواحد القهار، حيث خلقهم الله عز وجل ليتعارفوا، ويتعاونوا فيما يعود عليهم بالخير والنفع (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير)، وقول الرسول عليه السلام: (أيها الناس إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد) .
إن الإسلام حرر البشرية من العصبية المقيتة، والظلم الاجتماعي، وهذا ما قاله الصحابي الجليل -ربعي بن عامر- على بلاط كسرى : (إن الله قد ابتعثنا لنخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد، ومن جور الأديان إلى عدل وسماحة الإسلام، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة) .
وعندما نقرأ سيرة المصطفى – صلى الله عليه وسلم- ونتصفح خطابه الهام في حجة الوداع أمام عشرات الآلاف من الصحابة وهو يخاطب البشرية من خلالهم إلى يوم القيامة (أيها الناس كلكم لآدم وآدم من تراب، ألا لا فضل لعربي على أعجمي، ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى) ، أتذكر هذا الخطاب العظيم في هذه الأيام حيث عقد في الأسبوع الماضي مؤتمر دولي لمكافحة العنصرية في العالم وذلك في جنوب أفريقيا لتعرف البشرية بأن الخطاب النبوي قد سبق الأنظمة الوضعية الداعية لحقوق الإنسان بآلاف السنين .
لقد وقف الحبيب – صلى الله عليه وسلم – يخاطب المسلمين بقوله : (إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا من شهركم هذا في عامكم هذا إلى يوم القيامة) .
إن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب الذي لقب بالفاروق لا يميز بين مسلم عادي، وأمير، لأن الناس أمام الشرع سواء فهذا جبلة بن الأيهم الأمير الغساني يطوف بالبيت العتيق بعد إسلامه، ومن شدة الزحام داس أعرابي على ثوب الأمير، فنظر إليه الأمير نظرة كلها كبرياء، ولطمه على وجهه، فذهب الرجل إلى الخليفة عمر بن الخطاب يشكو ذلك الأمير، فقال له عمر -رضي الله عنه- لطمة بلطمة، أو يعفو ويصفح، قال : يا أمير المؤمنين : أتسوي بيني وبينه وأنا ملك وهو سوقة ؟! فقال له : إن الإسلام قد سوى بينكما، إما أن يلطمك كما لطمته، وإما أن ترضيه ، قال : سأحاول أن أرضيه .
ولكن الرجل بيت في نفسه أمراً وفر بليل، وخرج من المدينة إلى بلاد أخرى مرتداً، والعياذ بالله، آثر أن يبقى على عنجهيته، وإن عاد إلى الكفر، ولم يقبل أن يقتص منه، ولم يبالِ عمر -رضي الله عنه- به .
ولعل البعض يتساءل لماذا لم يتساهل أمير المؤمنين عمر – رضي الله عنه – مع هذا الأمير الذي دخل حديثاً في الإسلام ليكسبه ويكسب قومه ، لكن الجواب على ذلك إن خسارة شخص أهون من خسارة مبدأ، لأن المبدأ هو المساواة بين المسلمين .
وكلنا يعرف قصة عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – مع عمرو بن العاص وابنه الذي ضرب القبطي المصري دون وجه حق في سباق الخيل، وذهب الرجل القبطي وابنه إلى عمر – رضي الله عنه- وأحضر عمر عمرواً وابنه، وقال للرجل : اضرب ابن الأكرمين ثم التفت عمر إلى عمرو وقال له كلمته التاريخية : متى استعبدتم الناس يا عمرو، وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً ؟ !
وفي الحديث (الناس سواسية كأسنان المشط) ثم يؤكد هذا المعنى (إن الله عز وجل قد أذهب عنكم عصبية الجاهلية وفخرها بالآباء 000أنتم بنو آدم وآدم من تراب) .
امل ان الامور الدنويه لاتدخل في موضوع الدين -مثل اللعن والاحتقار والعنصريه-ان إستطعت ان تاتي يوم القيامه ليس في ذمتك شي لاحد فأفعل-
اي عبد هداك الله دي خلقة ربنا و كلنا عند الله سواسية حتي و أن كان غير مسلم و ليش تلعنة ايش سوا لك ولا عشان بيلعب لفريق الهلال و هو ليس الفريق الذي تشجعة بجد حسبي الله عليك و استغفر الله العظيم
الله يلعنك عبد
الله يلعنك عبد
اوك
اترك تعليقاً