عثرت الشرطة المصرية على جثة رضيع عمره أسبوعا نهشته الكلاب بإحدى القرى.

وبالتحريات تبين أن الرضيع ضحية علاقة محرمة، وتم القبض على والدته والتى أكدت أنها خافت من افتضاح أمرها وقررت التخلص منه.

وبفحص الجثة تبين أنه لم يتبق منها سوى الرأس واليدين وأجزاء من الصدر فقط وتم نقل الجثة إلى المشرحة.