قررت مواطنة شابة، أن تعبر عن شكرها وعرفانها لعاملتهم المنزلية، التي خدمتهم طوال 25 عامًا، مؤكدة أنها تعتبر فردًا من الأسرة.

ونشرت المواطنة صورة للعاملة المنزلية وهي تحملها بينما كانت طفلة رضيعة، وصورة أخرى برفقتها وهي في سن الشباب.

وقالت: بين الصورتين 25 عامًا، نحن لا شيء دون هؤلاء الأوفياء، من تركوا أوطانهم وبيوتهم وأطفالهم وحياتهم، وقرروا أن يكونوا جزءا منا، حتى باتوا حقًا جزءًا منا.