استخدمت رابطة الركبي الوطنية الأسترالية ماسح ضوئي محمول باليد للكشف عن نزيف الدماغ المحتمل لدى اللاعبين.

وتضمنت الأداة، التي لا يزيد حجمها على جهاز التحكم عن بعد للتلفزيون، أشعة الليزر والأشعة تحت الحمراء لقياس التغيرات في حجم الدم في الرأس بدقة، حيث يستغرق إجراء المسح الضوئي بهذه الأداة قرابة ثلاث دقائق فقط.

وتناقش طريقة استخدام الجهاز الذي تتجاوز دقته في تشخيص النزيف الدماغي نسبة 90 % بعد لحظات فقط من حدوثه.