كشفت دراسة حديثة أن تناول ” الإسبرين ” أو مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية يقلل من تأثير أضرار التلوث البيئي على الرئتين، مبينة أنه لا يناسب الجميع خصوصا الأطفال.

وأوضحت الدراسة التي أجرتها جامعة ” كولومبيا ” في نيويورك أن جزيئات التلوث المعروفة بـ ” بي إم 2 ” صغيرة الحجم؛ وذلك لدرجة تسمح لها بالوصول إلى عمق الرئتين.

ويؤدي ذلك للإصابة بالحساسية والربو وقد تتطور للانسداد الرئوي المزمن أو سرطان الرئة، كما يتسبب في حدوث المئات من حالات الموت المبكر والسكتات القلبية.