شهدت الكنيسة الكاثوليكية، فضيحة من العيار الثقيل بعد اكتشاف حمل راهبتين أثناء وجودها في إفريقيا.

وفتحت الكنيسة، تحقيقًا في الواقعة بعدما تفاجأت بتقرير الأطباء أثناء تواجد إحداهما في المستشفى بأنها في الأشهر الأولى من الحمل.

وأكدت الأخرى أنها حامل كذلك أمام كبار رجال الكنيسة، فيما أكد كبار الرهبان أنهما تنتميان إلى مذاهب دينية منفصلة في صقلية.

وتسببت الفضيحة في ذعر بين الرهبان، حيث تم اكتشاف حملهما بالرغم من وعودهم بالعفة.