كشف ذو الطفل أصيل الذي قُتل عقب دوامه الدراسي بجوار مدرسته، أنه سيتم دفنه غدًا الثلاثاء بعد الصلاة عليه عصرًا في جامع القرعاوي.

يأتي ذلك اعتراف المتهم وهو خاطب شقيقته بالجريمة، مؤكدًا أنه لم يكن يشعر بالطفل لحظة القتل.

وكان المتهم قد تواجد مع ذو المجني عليه أثنار وجودهم في موقع الجريمة، وظل معهم لساعات.

وتعرّف بعد زملاء أصيل على المتهم وأنهم رأوه وهو يأخذه من المدرسة، كما بيّنت كاميرات المراقبة ذلك؛ ليتم القبض عليه ويعترف في التحقيقات.