كشف الشيخ خالد المصلح، أن العلماء اختلفوا حول الأصل في التعدد، فمنهم من يرى أن الأصل هو عدم التعدد، وآخرين يروا العكس.
وقال خلال لقائه ببرنامج «يستفتونك»، إنه من كان قادرًا ببدنه وحسن إدراته على التعدد وفتح مؤسسة تجارية (زوجة ثانية)، فليفعل ذلك.
وأشار إلى أن التعدد مشروع في حق من قدر ببدنه وماله وأما من كان غير قادرًا بماله فلا ينبغي له أن يتزوج، لأنه لن يستطع أن يعدل بين الزوجتين.
وتابع: مسألة التعدد يمكن أن تغضب النساء، لكن ينبغي ألا يكون مقصود فيه فقط قضاء الوضع وإنما ينبغي أن يكون قصد الإنسان هو الولد.
التعليقات
احبك في اللة يا شيخنا الجليل السلمي
ما اباح الله التعدد الا لحكمه لا يعلمها الا هو سبحانه
والتعدد مفيد للمراءه ولرجل ولكن بشرط القدره الماليه والبدنيه والعداله بين النساء في المسكن والمأكل والمعاشره والمعامله
ثم ماذا تخسر المراءه اذا تزوج عليها الزوج باخرى وهو عادل بينهن
يجب ان تحكم المراءه عقلها في هذا الموضوع وستجد انها هي المستفيده من التعدد
اقول بس اسكت وخل رايك في بطنك محد طلب رايك في التعدد والله الو التعدد جايز للحريم يمدي عليك ٤ رجال نصهم احانب
العدالة الاجتماعية وتوفير العمل للشباب فور تخرجهم تقضي علي العنوسة، وليس تكديس المال في افراد معينين التي تقضي علي العنوسة، مع تبريكاتي للمعددين
ان كان التعدد حاجة فهو أصبح ضرورة بعد أن زاد عدد النساء العوانس الباحثات عن الستر والعفاف .
هذا……
الشيخ عبد الله السلمي……
اترك تعليقاً