أعلن علماء جيولوجيون وعلماء في الهندسة والآثار أن نتائج الدراسة لجسم غريب مدفون تحت الأرض بمنطقة جبلية شرق تركيا والذي ظهر عام 1959 م تشير إلى أن هذا الجسم هو سفينة نوح عليه السلام .

وأثارت النتائج الجدل حول صحة تلك الدراسة ، إذ أكد علماء آخرون أن الأمر يحتاج إلى دراسة موسعة بدعم أكبر من قبل حكومتهم ومن قبل العلماء في جامعات العالم وأن الدراسة الحالية لا تثبت شئ .

ويعتزم بعض المؤيدين لكونها سفينة نبي الله نوح عليه السلام ، إنتاج فيلم وثائقي حول البحث عن السفينة .

واعتمدت الدراسة على تصميم النموذج عبر تحليل البيانات الكهرومغناطيسية من تربة الموقع المزعوم للسفينة ، كما في الصور المرفقة .