أعلنت أرملة شاه إيران، فرح ديبا بهلوي، دعمها للمحتجين في بلادها ضد النظام وقراراته الاقتصادية التي طالت فئات كثيرة من الفقراء من المواطنين.
وشددت فرح بهلوي على اتحاد المواطنين في حراكهم ضد فساد وظلم النظام، قائلة: إياكم أن تفقدوا هذه الروح في أي وقت، الورح الإيجابية التي لديكم، ورغم أنني أعلم كم المصاعب والأزمات التي تمرون بها وأني لست مكانكم، ولكن أول كفاح تواجهونه هو ألا تفقدوا هذه الروح.
وأضافت: عليكم أن تتحدوا، فأنا متأكدة أن هذا الوضع لن يدوم، ولهذا تعرضت والشاه للكثير من الهجوم، ولكن يهون هذا من أجل أن تبقى إيران ثابتة دائمًا.
وتابعت: عليكم أن تتأكدوا أن النور سينتصر بعد رحيل الظلام، وأن إيران سوف تنهض من رمادها، وقد اختتمت حديثها للمواطنين بقولها: «على أمل اللقاء».
وتعتبر فرح بهلوي آخر إمبراطورة في النظام الملكي الذي أسقطه المتشدد الخميني في أعقاب ثورة 1979.
التعليقات
على فكره تصريحات الامريكان الاخيره كانت تدعم حكم الملالي ولا تؤيد المتضاهرين
حيث قال احد المسؤلين اننا لن نسعى لاسقاط النظام الايراني وهذا يعني ان بأمكان الملالي ان يقتلو المتضاهرين ولن تعترض امريكا على ما يقوم به النظام الايراني من جرائم في حق الشعب المغلوب على امره
الامريكان لم يأتو بهذا النظام الا من اجل تحقيق مصالحهم لذا فهم لن يفكرو في التخلص منه
الامريكان هم من اسقط نظام الشاه ثم حاولو قتله في المستشفى ولكن احد اصدقائه الامريكان نصحه بمغادرة امريكا و ذهب الى مصر حيث مات فيها كما فعلت امريكا مع الرئيس الفلبيني السابق الذي نقلوه بالقوه الى الطائره ثم الى امريكا وهناك تم قتله
وامريكا هي من اتت بالخميني من باريس الى ايران وهي من سلمت العراق لايران بعد ان اسقطت نظام صدام حسين رحمه الله
كل المشاكل في الوطن العربي سببها امريكا من اجل خدمة مصالحها الخاصه
موفقين وللملالي الطواغيت طاردين .. بإذن الله ..
الذي يسقط النظام في إيران..أمريكا والسعودية والإمارات.
في حرب تدميرية شاملة لمراكز القيادة والسيطرة والقواعد والمعسكرات التابعة للحرس الثوري وتدمير المفاعلات ومحطات الكهرباء وابراج الاتصالات والجسور.
قتل جميع مظاهر الحياة في قصف مستمر ومركز مدة 2 شهر كافي…
بعدها لن يبقى اي أثر للنظام في إيران بعد ان يتفرق جمعهم ويغادروا هربا الى العراق
النظام الإيراني…لا يمكن اقتلاعة شعبيا مهما كان..لقد تغلغل وتعمق في شرايين ومفاصل الدولة..عبر الإمساك بها بواسطة الموالين لتوجهاته الطائفية والتوسعية في المنطقة..
حزب الله اللبناني..سيطر على لبنان عبر السيطرة على الحدود والمواني والمطارات..ومجلس النواب بالثلث المعطل مع التيار الوطني المسيحي وبعض الأعضاء المستقلين.
الحوثيين في اليمن..سيطروا بأتباعهم على جميع الوظائف العسكرية والمدنية في المحافظات الستة التي تحت سيطرتهم..
اترك تعليقاً