قال الشيخ عادل الكلباني إمام جامع المحيسن بمدينة الرياض إن الموسيقي فيها نوع من الكهرباء، مبينا أن الموسيقى تصيب الشباب بالارتباك والخروج عن السيطرة.
وأوضح الكلباني خلال حواره في برنامج ” مع الكلباني ” المذاع على قناة ” SBC ” : ” نملك الحق المطلق أما سوانا يملك الباطل و منذ عام 1426هـ اشتهر أكثر شئ بعد رجوعي من الحرم أعلنت في صلاة عيد أن مسألة الموسيقي والغناء ليست محسومة ” .
ولفت إلي أن وسائل التواصل الاجتماعي اشتد النقاش فيها مؤخرا حول مسألة الموسيقى والغناء حتي عادت المسألة على أنها جديدة وثبت أنها خلافية، مشددا:” لابد أن يرجح الشخص ويميل للرأي الآخر ولكن المشكلة تكمن في تجهيل الآخر وتسفيهه ” .
وأكد الكلباني: ” يجب احترام الرأي والرأي الآخر ونجعله منهجنا ” .
#مع_الكلباني: شاهد رأي الشيخ عادل الكلباني في مسألة "الغناء والموسيقى" الذي يدين الله به منذ عام 1426هـ؟#الغناء_والموسيقى_مع_الكلباني @abuabdelelah pic.twitter.com/bjbmmcyr2y
— SBC channel (@SBC_Channel) November 15, 2019
التعليقات
لابد نوقف الابتعاث لصين .
حرر الرد
معروف ان الاعلام لا يرفع الا منوافق منهجه وهواه والا قناة sbc ما راحتجيبالفوزانمثلا وتسأله عنهالمسائل
فالقضية محسومة وهي ان الكلباني مفصل على مقاس القناة
اوكي مستر كلباني يبدو انك من محبي الفن والاغاني والمسيقى
نحترم الرأي والرأي الآخر إلا في الدين لانحترم من يشذ ويفتي من رأسه فالحلال بين والحرام بين
خامساً :
أما قول المبيح للغناء : إن أغلب الشيوخ يفتون بحرمة الأغاني من باب سد الذرائع ، فليس الأمر كذلك ، بل لهم على تحريمه أدلة من القرآن الكريم والسنة النبوية ، وأدلة السنة صريحة في تحريم جميع آلات المعازف .
ومن تأمل أدلة تحريم الغناء والمفاسد المترتبة عليه وإفساده للقلب تبين له الحق ، وأن بعض هذه الأدلة كان يكفي لإثبات التحريم .
والله أعلم
قول ان هذا رأيك ولا تقول انه رأي الشيخ ابن عثيمين ..
.. لا تتقول على عباد الله ، فلم يحلل ابن عثيمين الغناء .،،
,, اقرأ فتوى الشيخ ابن باز :
السؤال:
لقد قيل: إن الأغاني حرام بسبب الموسيقى، فهل هذا صحيح؟ وهل الموسيقى لوحدها حرام أم الشعر الغزل المغنى فيها حرام؟ ويوجد أيضًا بعض الآلات فهل هي حرام أم لا وهي: الطبل، والربابة، والناي، والمزمار، وآلة البيانو؟
الجواب:
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي.
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
أما الشعر العربي الذي ورد في كلام العرب أو في كلام الصحابة وكلام غيرهم، فلا بأس به إذا كان فيه شيء طيب، كالأشعار التي قالها أهل الخير أصحاب النبي ﷺ ومن بعدهم فهذه ليست داخلة في الأغاني، فالشعر بلغة العرب ولحون العرب فيما ينفع الناس كالحث على الاستقامة على الدين، والجود والكرم والعفة والبعد عما حرم الله، هذه أشعار مقبولة كما قال فيها النبي ﷺ: إن من الشعر حكمة، وكان حسان بن ثابت ينشد بحضرة النبي ﷺ وفي المسجد أيضًا يهجو المشركين، ويدعو إلى الإسلام، وهكذا غير حسان كـكعب بن مالك ، وعبد الله بن رواحة وآخرين، وهكذا من بعد الصحابة من أهل العلم. ( هذا مختصر ، والفتوى اطول من كذا ) ..
,, المصدر : الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز ..
.. ما نحتاج فتاوي من راسك ياالكلباني .. خاف الله ، واتق الله في نفسك ، ولا تُضل خلق الله في فتواك ,,
اترك تعليقاً