تعرضت مواطنة سعودية مقيمة في الكويت ، للأحتيال وفقدت رصيدها البنكي، بعد تلقيها رسالة نصية من جوال كويتي تفيد بحظر بطاقتها المصرفية ، وأنه عليها تحديث بياناتها الخاصة بها، عبر الاتصال برقم كان مرفقا بالرسالة.
على الفور تجاوبت المواطنة مع الرسالة واتصلت بالرقم فرد عليها أحد الأشخاص وطلب منها بيانات البطاقة والرقم السري، فقامت بتزويده بالمعلومات حتى يعيد تفعيل بطاقتها التي لم تكن موقوفة من الأساس.
وتفاجأت المواطنة بعد تزويده بالبيانات بتنفيذ ثلاث عمليات سحب من بطاقتها، بمبلغ 490 ديناراً، وهي كل المبالغ الموجودة في رصيدها ، فأدركت أنها وقعت ضحية عملية احتيال وتوجهت على الفور إلى مخفرالشرطة بمحافظة حولي الكويتية ، حيث تم تسجيل القضية وإحالتها إلى المباحث للبحث والتحري ومحاولة الوصول إلى صاحب الرقم.
التعليقات
حسبي الله عليهم الاوغاد حرامية البنوك
490 دينار حوالي 6 الاف ريال
الله يعوضها خير
تستاهل اللي ما تفكر بعقل
كل التحذيرات ما نفعت معها
كذابين الله يكفيناشرهم
طريقة قديمة وأصبحت مثل مخلل الليمون..
وللأسف البعض يجهلها ويقع فيها
من واقع تجاربي في الحياة.خرجت بمعلومة هامة اراها هامة جدا فعلا..”” اقرأ واطلع يابن آدم “” ونوع في قراءتك..فإن في القراءة..فائدة عظيمة لا تقدر بثمن
إنها تنور طريقك في دروب و مسالك الحياة..وتنير العقل وتهذب النفس وترقى بصاحبها في التعامل مع خلق الله
على مختلف تعليمهم و ثقافتهم وعاداتهم..
قيل عن سيدنا علي إبن أبي طالب رضي الله
انه قال
نهمان لا يشبعان طالب العلم وطالب المال
يا كثر ما تجيني هذي الرساله والمصيبه تجي على الرقمين وانا مسجله رقم واحده. بس شكلها رسائل جماعيه والي يتورط الله يعوض عليه
مقروده ..
,, وينها عن هاالتذيرات ، مااستفادة منها ,,
اترك تعليقاً