يتوقع الخبراء أن تكون مواسم البرد القادمة ستكون شديدة البرودة في ظل التغير المناخي، لكنهم يعتقدون أيضًا أن الإنسان قادر على التكيف مع بعض هذه البرودة المتوقعة.

وأوضح الباحثون أن كل شخص لديه القدرة إلى حد ما على التكيف مع البرودة وجسم الإنسان، ويبدو أنه يحقق التأقلم بمزيج من التعديلات الداخلية المختلفة التي يمكن للناس إما تشجيعها أو قمعها اعتمادًا على سلوكياتهم.

كما توجد أدلة على أن نوعًا معينًا من الأنسجة الدهنية يُعرَف باسم ” الدهون البنية ” قد يساعد الجسم على توليد الحرارة.

ويتم ذلك استجابةً لظروف البرد المستمرة، كما أن التعرض المزمن للبرد ينشط بطريقة ما هذا النوع من الدهون.