أكد الكاتب محمد الدخيل: «تدريس الموسيقى يجب ألا يكون اختياريا لضمان الجدية في تنفيذ قرار اعتماد الموسيقى في المناهج، والتعليم ليس معلومات، بل بناء شخصية، والفنون من أهم الأشياء التي تبني شخصية الطالب».

وأفاد خلال لقائه ببرنامج «ياهلا» بأن «تدريس الموسيقى ينعكس على النمو الوجداني للطالب، وإدراكه لمعنى الجمال، ويؤدي لحبه للجو المدرسي، كما يعزز من قيمة التعاون ضمن فريق عمل»

وأضاف: «المناهج الدراسية خاضعة (للتنقية) منذ فترة طويلة من بعض الآراء الفقهية التي تنحو إلى التشدد، وتدريس الموسيقى فيها سعة ولا تحرمه كل الآراء الفقهية».