أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيراً بمهرب كمية من الهيروين المُخدّر في محافظة جدة، فيما يلي نصه:

قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).

بفضل من الله تم القبض على المدعو / محمد أكبر محمد رمضان – باكستاني الجنسية – عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المُخدّر، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نُسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه والحُكم بقتله تعزيراً، وأٌيد الحُكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه.

وتم تنفيذ حُكم القتل في الجاني/ محمد أكبر محمد رمضان، اليوم الاثنين الموافق 8 / 2 / 1441هـ، في منطقة مكة المكرمة بمحافظة جدة.

كما أصدرت وزارة الداخلية اليوم بياناً بشأن تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بمهرب كمية من الهيروين المُخدّر في محافظة جدة، فيما يلي نصه:

قال الله تعالى: (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).

بفضل من الله تم القبض على / غلام قمر غلام حسين – باكستاني الجنسية – عند قيامه بتهريب كمية من الهيروين المُخدّر، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بما نُسب له، وبإحالته إلى المحكمة صدر بحقه صك شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليه شرعاً والحُكم بقتله تعزيراً، وأٌيد الحُكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمرٌ ملكي يقضي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه.

وتم تنفيذ حُكم القتل في الجاني/ غلام قمر حسين ، اليوم الاثنين الموافق 8 / 2 / 1441هـ، في منطقة مكة المكرمة بمحافظة جدة.

ووزارة الداخلية إذ تُعلن ذلك لتؤكد للعموم حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على محاربة المخدرات بأنواعها لما تسببه من أضرارٍ جسيمة على الفرد والمجتمع، وإيقاع أشد العقوبات على مرتكبيها مستمدة منهجها من شرع الله القويم، وهي تُحذر في الوقت نفسه كل من يُقدم على ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره .