كشف موظفو جامعة أوتاغو عن أكثر البلدان أمانًا لبقاء الجنس البشري  وجاءت في مقدمتها أستراليا، تليها نيوزيلندا،ثم أيسلندا.

وقام الباحثون في جامعة أوتاغو في نيوزيلندا، بدراسة الآثار المحتملة لكارثة أو وباء عالمي، بالنظر إلى التهديدات القائمة مثل الإرهاب البيولوجي أو ظهور بكتيريا مقاومة للمضادات الحيوية.

ووفقا للمعلومات الواردة فإن انتشار الوباء في جميع أنحاء العالم، سيكون سريعًا للغاية، ولا يمكن لأي حدود وطنية أن تحافظ عليه، وتبين أن الدول الجزرية لها خصائص يمكنها أن تجعلها ملاذات آمنة في حالة حدوث وباء عالمي كارثي، يمكن أن تنمو منه حضارة جديدة”.

وأبان الخبراء أن سكان اليابان وكوبا وفيجي وجامايكا وبربادوس؛ من المرجح أن يعيشوا.