وضع طفلٌ سوريٌ، حدًا لحياته بالانتحار شنقًا على باب مقبرة في ولاية كوغالي بتركيا، بسبب العنصرية والإقصاء والرفض الاجتماعي بالمدرسة.
وأوضحت وسائل إعلام تركية، أن الطفل السوري وائل السعود، ذو الـ 9 أعوام انتحر هربًا من العنصرية التي تعرض لها في مدرسته لأنه سوري، ويوم انتحاره تلقى توبيخًا قاسيًا من مدرسيه.
وأثارت واقعة انتحار الطفل السوري، الجدل في المجتمع التركي، معبرين عن استيائهم من ارتفاع حدة خطاب الكراهية تجاه اللاجئين السوريين.
التعليقات
لا حــــــــــــــــــــــــــــــــول ولا قوة إلا بالله العلي العظيــــــــــــــــــــــــــــم
الله يرحمه وحرام يقسون على الاطفال او حتى يميزوهم لن لاذنب لهم
او حتى لا يعي هذا الشي والعجم يكرهون العرب ويعادونهم
اما بخصوص القسوة و العنصرية والشدة وعدم اللين معهم حتى في اتفه الاسباب
علي السوررين البالغين هذا انصح فيه لن هذولا ماينفع معهم اللين والمحبة والتسامح
لانه يتمادى بعدين ويكون هو صاحب الدار وتنعكس عليك الاية وهذا مانشاهدة في المجتماعات
الخليجية الطيبة التي تتعامل مع مثل هالجنسيات كانها اهلهم وبالاخير نشاهد منهم عكس هذا
والواقع يشهد بذالك
معروف ان الاتراك اكثر عداء للعرب مثل الفرس لانهم يرون ان القوميه التركيه افضل من القوميه العربيه
كما هو حاصل في ايران اثناء معاملتهم لشيعه ذات الجذور العربيه العراقيه يحتقرونهم بشكل كبير جدا
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ..
,, الله يكون بعونهم ..
اترك تعليقاً