تنقلت تلك الأنثى السعودية المدللة رحلة دلالها ، في عصر والدها سلمان وتوجها ولي العهد محمد بن سلمان بمراسيم قيادية هامة لها ولمجتمعها ، قلدها تاج الأمانة لتزف حديث وواقع نجاحها على أرض الواقع في أطراف العالم الذي تعدى حدود المملكة ، طالما كان واقع مأمول تحول لواقع ملموس اليوم يغاير اللا مألوف في مجتمعها لمألوف لم يكن مغايرا في المجتمعات الآخرى بل ليصبح اكثر قبولا وزغبة وتميزا بها فخرا لمجتمعها السعودي ، لم يخالف تطورها وتمكينها في حدود دينها واخلاقها والتزامها من خلال قرارت صارمة عززت وقفة ونهضة الأنثى التي كرمها الإسلام منذبدء الخليقة .
غدت أنثى تسابق النجاح تخط المألوف المتميز الذي فاق مأمول دهور مضت ، انفتحت على مجتمعها بإرادة حازمة تكون من طاقتها تنافسية ايجابية لا تعبث خلف الموازين بل تشارك تلك الأنثى في حمل الأمانة مع قياداتها الرشيدة ليكون طريق رؤية 2030 امانتها الحقيقية وشغلها الشاغل و في سقف القمم تتهالك من تحته كل المثبطات والمغرضات .
يشهد السوق السعودي اليوم بسيدته تناميا وتطورا واحصائيات نجاحا ، أسسا لما هو قادم وحراكا يعزز خطط تنفيذية للتطوير بالقطاع الخاص والحكومي وفي جميع التخصصات .
أجمل ما تقلدته أنثى بنت سلمان ، ان تشارك في صنع القرار ، فتتعدى المأمول في قيادة المرأة ومباشرتها للوظائف بل ولمباشرتها لتكون صاحبة رؤوس أموال عريضة الخطوط ، تواكب عجلة تنمية مشاريع ، لم تعتمد على تعليم وتربية وتدريب وغيره كالسابق بل تنافس في مشاريع سياحية ورياضية مشاريع هامة وممتلكات كما هو منشود لاتعتمد على النفط بل على الموارد الحقيقية الهامة لكل وطن في صناعة الإنسان الذي تنبثق منه صناعة الأوطان.
أنثى سعودية اليوم تترامى ابداعات أناملها وفكرها وذكائها في بروز انثى منتجة ضمن حدود دينها وعاداتها ومجتمعها الواعي بوعي ومستقبل قياداته التي تحافظ على نسائه قبل رجاله لتسابق العالم تنافسية ايجابية!! أنثى سعودية مدللة في عهد بن سلمان ! وكفاها فخرا!