يعتير مرض تضخم البروستاتا من أكثر الأمراض التي تهدد بعض الرجال بعد بلوغ الأربعين عاماً ، والتي يجب الإنتباه لها للعلاج المبكر قبل حدوث مضاعفات .
ويضطر الأطباء إلى إستئصال البروستاتا إثر تضخمها ، ولأنها غدة تناسلية فإن الأمر يؤثر كثيراً على نجاح العلاقة الزوجية بعد ذلك .
وينصح الأطباء بأهمية المتابعة مع طبيب أمراض الذكورة في وقت مبكر إذ يمكن التخلص من المشكلة بالعلاج الدوائي في مرحلتها الأولى .
وفي حالة الخضوع إلى جراحة ، فعليك أن تستوعب تأثير تلك الجراحة على العلاقة الزوجية ، ومن أبرز تلك المشاكل :
-إنخفاض الرغبة في العلاقة الحميمة
-اضطرابات القذف أو ضعف الإنتصاب .
– قد يتطور الأمر إلى حد العقم نتيجة لضعف أعداد الحيوانات المنوية .
ويجب المتابعة مع الطبيب للتوصل إلى العلاج المناسب دون التخبط وراء أدوية التنشيط الجنسي الضارة .
التعليقات
كلام معقول ..
اترك تعليقاً