تتوالى الفضائح والأزمات التي تضرب الاقتصاد التركي واحدة تلو الآخرى، فيما يواصل الرئيس التركيب رجب طيب أردوغان سياساته القمعية وإدارته الفاشلة.

وظهرت فضيحة آخرى لكنها ليست أخيرة، وذلك بعد ثبوت تورط بنك هالك المملوك للحكومة التركية في عمليات غسيل أموال إيرانية.

وبعد ثبوت تورط البنك، تصاعدت الأصوات في واشنطن بمعاقبة تركيا على تحدي العقوبات الأمريكية على طهران، وذلك في ظل التدخل التركي في سوريا.

اقرأ أيضًا:

تركيا ترضخ لأمريكا وتوقف العدوان على سوريا