شنت الولايات المتحدة هجوما إلكترونيا على إيران، رداً على التجاوزات الإيرانية في المنطقة والتي كان أخرها الهجمات التي تعرضت لها منشآت شركة “أرامكو” في 14 سبتمبر الماضي.
واستهدف الهجوم الإلكتروني الأمريكي قدرة طهران على نشر الدعاية الخارجية “البروباغندا”، حيث أن هذا الهجوم عبارة عن “وسيلة للرد دون التسبب بضحايا مدنيين”.
وجرت العملية جرت في أواخر سبتمبر، واستهدفت قدرة طهران على نشر “الدعاية الموجهة”، وتبين أن الهجوم الأميركي الإلكتروني السري “أثر على أجهزة إيرانية”، لكنه لم يقدم مزيدا من التفاصيل.
وتحاول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مواجهة ما تعتبره عدوانا إيرانيا، دون أن تتحول إلى صراع أوسع، كما أن الضربة كانت محدودة أكثر من العمليات الأخرى ضد إيران هذا العام، بعد إسقاط طائرة أميركية مسيرة في يونيو، وهجوم يعتقد أنه من قبل الحرس الثوري الإيراني على ناقلات النفط في الخليج في مايو.
التعليقات
لا تصدق ما يقال في الصحافه والاعلام عن عداء النصارى واليهود للمجوس
وحق من رفع السماء بلا عمد انهم متفقين علينا يعني على العرب وعلى الاسلام
لو ان الغرب غير راضي عن افعال ايران في المنطقه لما تركوها يوم واحد تعربد على كيفها
وكل ما يحدث بينهم مجرد تصريحات رنانه للاستمرار في استنزاف اموالنا في الخليج العربي
لو لا الاتفاق فيما بينهم لما تجرأت ايران على احتجاز السفينه الانجليزيه ولا اسقاط الطائره الامريكيه ولا تدخلت في الوطن العربي
بدؤا باسقاط نظام صدام حسين رحمه الله ثم سلمو العراق لايران وقالوا لها العبي في الساحه العربي
فأخذت تلعب من العراق الى اليمن ويتفاخرون انهم يحتلون 4 عواصم عربيه
طبعا لا ننسى دور الخونه من بعض العرب من اجل المال والمشاركه في تدمير الاوطان العربيه
«زعم الفرزدق أن سيقتل مِرْبَعاً.. أبشر بطول سلامة يا مِرْبَعُ»
— — —
لا أعرف على وجه التحديد من هو «مِرْبَع» الذى هدده الشاعر الأموى الكبير «الفرزدق» ذات يوم منذ أربعة عشر قرناً، بأن يقتله، فدخل اسمه التاريخ، لا لأن الفرزدق قد قتله بالفعل، ولكن لأن الشاعر الأموى الكبير «جرير» ما كاد يسمع أن منافسه وخصمه الذى ظل أربعين عاماً يتبادل وإياه الهجاء، ويتبارزان بالقصائد، قد أطلق هذا التهديد فى حق «مِرْبَع» حتى سكعه على الفور بيتاً من الشعر الساخر، يستهزئ بتهديداته الجوفاء، مبشراً «مِرْبَع» بأن عمره سيطول، طالما أن «الفرزدق» – بالذات – هو الذى يهدده بالقتل، وهو بيت يقول لا أعرف على وجه التحديد من هو «مِرْبَع» الذى هدده الشاعر الأموى الكبير «الفرزدق» ذات يوم منذ أربعة عشر قرناً، بأن يقتله، فدخل اسمه التاريخ، لا لأن الفرزدق قد قتله بالفعل، ولكن لأن الشاعر الأموى الكبير «جرير» ما كاد يسمع أن منافسه وخصمه الذى ظل أربعين عاماً يتبادل وإياه الهجاء، ويتبارزان بالقصائد، قد أطلق هذا التهديد فى حق «مِرْبَع» حتى سكعه على الفور بيتاً من الشعر الساخر، يستهزئ بتهديداته الجوفاء، مبشراً «مِرْبَع» بأن عمره سيطول، طالما أن «الفرزدق» – بالذات – هو الذى يهدده بالقتل، وهو بيت يقول «زعم الفرزدق أن سيقتل مِرْبَعاً.. أبشر بطول سلامة يا مِرْبَعُ» ذهب فيما بعد مذهب الأمثال وظل الناس يرددونه على امتداد القرون التى تلت ذلك، كلما استمعوا لمن يهدد بقوة لا يملكها، ويتوعد بما لا يستطيع تنفيذه، ويتعهد بأن يقوم بما لا طاقة له به.ذهب فيما بعد مذهب الأمثال وظل الناس يرددونه على امتداد القرون التى تلت ذلك، كلما استمعوا لمن يهدد بقوة لا يملكها، ويتوعد بما لا يستطيع تنفيذه، ويتعهد بأن يقوم بما لا طاقة له به.
وين صادم
ان شاء الله تصدم في تيدر
احسن ..
.. انهكوهم وشلوا قدراتهم العقليه والبدنيه والإلكترونيه ، لا بارك الله فيهم ،،
,, انهم شياطين الإنس اخزاهم الله وأذلهم .. آمين ..
نسمع جعجعة ولا نرى طحينا .
اترك تعليقاً