كشف الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك الأسرار والكواليس في حرب 73 وهزيمة 67، مغازلًا الرئيس الراحل محمد أنور السادات.
وقال محمد حسني مبارك ، إن الرئيس الراحل محمد أنور السادات، هو صاحب قرار حرب أكتوبر 1973، لأنه كان قائدا شجاعا لا يخشى أحدا.
وتابع: أريد أن أتحدث عن الرئيس أنور السادات، صاحب قرار الحرب، ونحييه على جرأته وشجاعته، و1967 لم تكن حربًا، إحنا انضربنا بدون سابق إنذار أو خطة.
وأضاف: السادات كان شجاع جدا وجريئ جدا، بنحيي السادات، وعاوز أقول إن حرب 67 مكنتش حرب، لأننا انضربنا بدون سابق إنذار وبدون خطة.
واستكمل: علاقاتي كانت كويسة بجميع القادة، وكنا في معركة نكون او لا نكون، هنحارب ونكون دولة ولا هننهزم ؟
واسطرد: نصر اكتوبر أصبح درس يدرس للأجيال، 73 خدنا خطوة نكون او لا نكون، لنا ان نتخيل ماذا سيكون موقف مصر لولا نصر أكتوبر.
وقدم مبارك التحية إلى الشعب المصري متمنيًا له كل خير.
التعليقات
الملك فيصل له دور كبير في حرب أكتوبر و على فكره كل المصريين عارفين ان الملك فيصل هو صاحب قرار منع البترول عن الغرب و قال سوف نعود الى الخيمه و الجمل ولن تهزم العرب كل المصريين يعرفون ذلك و كمان فيه شارع في مصر الكل يعرفه اسمه شارع الملك فيصل بالهرم
اللهم آمين ..
,, جزاك الله خير اخوي المصري المحترم ،،
,, الله يوسع منزلتك باالدنيا والآخره ويرزقنا وإياكم من حيث لا نحتسب ،، اللهم آمين ,,
الملك فيصل رحمة الله عليه وأسكنه الفردوس الأعلى مع الصديقين والشهداء له مكانة خاصة فى قلوب المصريين إلى يوم الدين وليس بحاجة إلى شهادة من أحد.
يشهد الله ماقصرتوا ياريس ..
.. بس لماذا تهمشون دور الملك فيصل رحمه الله ، فهو كان الدينمو المحرك ، وبث فيكم الحماس وضمن لكم كل ماتحتاجونه في الحرب ، وقبلها وأثنائها وبعدها ماقصر معاكم ، فقد تعهَّد وفَّى رحمه الله ، ولولا الله ثم الملك فيصل مساندكم ، لقُضي عليكم من ثاني يوم لبدء الحرب .. حقيقةً استغرب تجاهلكم لجهود الملك فيصل منذ بداية الخطة الحربيه الى لحظة توقّف الحرب ..
,, استغرب هذا ليس فقط منك ياريس ، بل من كثيرين ممن استمعت للقاءات تلفزيونيه معاهم ، إلا ماندر منهم فقد أشادوا بمواقف الملك فيصل ، رحمه الله ، لعلي اذكر منهم حسين الشافعي ، رحمه الله ، لم يجحد ثناءاً لجلالة الملك رحمه الله ..
.. وحتى في بناء السد العالي في عهد الريس جمال عبد الناصر ، رحمه الله ، لما تخلت عنه روسيا فيما تعهدت له به ، قال الملك فيصل لعبد الناصر ، أستمر في بناء المشروع وخزانة بلادي مفتوحة لكم ولن نبخل عليكم فيما تحتاجونه ، وهكذا كان الى ان تم بناء مشروع السد العالي ،، على الرغم ماكان يكنّه الريس جمال من الكره والتأليب على الملك فيصل ، إلا ان نظرة الملك فيصل رحمه الله ، ابعد وأسمى مما ينظر إليه عبد الناصر ، الا وهي نظرة العز والرخاء والرقي والرفعه للشعب المصري وللشعوب العربيه بشكل عام ، وليس لشخص عبد الناصر ، رحمه الله ،،
,, عموماً ، نرجو الإنصاف ولو على سبيل الذِّكر .. رحم الله الميتين ، وأغدق بموفور الصحة على الباقين من زعماء البلدين الشقيقين .. آمين ..
بطل
فعلا عاك 1967 م لم يكن هناك حرب بل كانت مهزله وجريمه يتحملها الرئيس عبدالناصر لانه كان يعرف بأن اسرائيل ستهجم في يوم 5 يوليو من المخابرات المصريه من خلال عميلها في اسرائيل السيد رأفت الهجان
في نفس بوم الهجوم الرئيس عبدالناصر طلب من المشير عبد الحكيم زيارة الجبهه في سيناء لتأكد من جاهزية القوات المترابطه في الجبه ولكن الهدف الحقيقي لارسال عبدالحكيم هو التخلص منه لانه كان يملك القوه العسكريه في مصر وسبق لفرنسا ان حذرت عبدالناصر من وزير الدفاع عبد الحكيم وطلب منه وزير خارجية فرنسا التخلص من عبدالحكيم عامر قبل ان ينقلب عليه مثل ما فعل هواري ابو مدين بالرئيس الجزائري احمد بن بله حيث انقلب عليه واعتقله في بيته مده 18 سنه
فلما كانت طائرة عبد الحكيم في الجو حصل الهجوم الاسرائيل على مصر وطبعا القوات المصريه لا يمكن ترد بالصواريخ لان طائرة وزير الدفاع في الجو ثم نزلت في المطار وعاد الوزير للقاهره بالسياره والقوات الاسرائليه دمرت المطارات المصريه بما فيها وطبعا تبادل كل من عبدالحكيم وعبد الناصر الاتهامات فيما بينهما ثم حصل اعتقال عبد الحكيم والتخلص منه ودفنه في مقبره قبيلته و وضع على قبره الحراسه المشدده لكي لا ينبش القبر من قبله اهله وجماعته .
اما الرئيس السادات فهو رجل صاحب تاريخ حافل بالاعمال البطوليه ضد الانجليز واعوانهم في مصر وكان رجل ذكي جدا وله دور في انجاح الثوره في مصر ضد الملك فاروق من خلال علاقته بصديقة الملك التي استطاع ان يجعل منها جاسوسا على الملك وحكومته
الرئيس السادات رحمه الله تخلص من جماعة عبدالناصر الشيوعيون امثال محمد فوزي وشعراوي جمعه و علي صبري وسامي شرف وغيرهم وتم اعتقالهم و وضعهم في السجن وبعد ما تخلص من هذه الطغمة الفاسده واستبدالهم بقاده ومسؤلين مخلصين بداء التفكير في اخذ الثأر من اسرائيل لارجاع الكرامه العربيه وبداء التخطيط لحرب اكتوبر طبعا قبلها حصل حرب الاستنزاف الى ان جاء يوم الموعد المحدد لحرب اكتوبر وطبعا السادات استعمل الكثير من الخدع والحيل مع الامريكان والروس ولم يخبرهم بنيته للحرب التي بدأت في تمام الساعه 14 قي يوم العاشر من رمضان واول الشعداء في هذه الحرب كان اخو السادات وهو طيار حربي
الرئيس مبارك كان هو قائد القوات الجويه التي ابلت بلاء حسنا في حرب اكتوبر وهي من دمرت خط برليف الذي بنته اسرائيل على قناة السويس لتسهيل عبور الجيش المصري لقناة السويس ومحاربة الصهاينه
بعد انتهاء الحرب اختار السادات مبارك كنائب لرئيس
الرئيس
ربنا يعطيك الصحة و العافية يا بطل
ايه يا رجال
اترك تعليقاً