صرح مصدر مسؤول في وزارة الدفاع بأنه إنفاذاً لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية وسمو ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله-، وانطلاقاً من العلاقات التاريخية والشراكة الراسخة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، تقرر استقبال تعزيزات إضافية للقوات والمعدات الدفاعية في إطار العمل المشترك بين المملكة والولايات المتحدة؛ لصون الأمن الإقليمي ومواجهة أي محاولات تهدد الاستقرار في المنطقة والاقتصاد العالمي.
وأضاف المصدر أن الولايات المتحدة تشارك حكومة المملكة الحرص على حفظ الأمن الإقليمي وترفض المساس به بأي شكل من الأشكال، وترى المملكة في الشراكة العسكرية مع الولايات المتحدة الأمريكية امتداداً تاريخياً للعلاقات الاستراتيجية والتوافق في الأهداف لضمان الأمن والسلم الدوليين.
يذكر أن تصعيد النظام الإيراني هو السبب الرئيس في التوترات التي تعصف بالمنطقة، ومن شأن تعزيز التعاون السعودي – الأمريكي ردع هذه المحاولات الإيرانية المزعزعة لأمن واستقرار المنطقة.
وتهدف الجهود السعودية – الأمريكية المشتركة إلى حماية الممرات المائية الحيوية وعدم تعريض التجارة الدولية وإمدادات النفط للخطر مما يعرض العالم لكارثة اقتصادية.
كما أن التعزيزات الإضافية للقوات والدفاعات تأتي في إطار عمل سعودي – أمريكي مشترك لمنع أي توترات يحدثها السلوك العدواني الإيراني تجاه المملكة وممرات الملاحة والاستهداف المتعمد من قبل الإيرانيين للاقتصاد العالمي، من خلال إحداث اضطرابات في أسواق الطاقة.
ويساهم التحالف السعودي – الأمريكي الاستراتيجي في حفظ أمن واستقرار المنطقة وردع إيران من مواصلة سلوكياتها العدوانية، فهدف التحالف الرئيسي هو منع حدوث حرب من خلال ردع النظام الإيراني.
كما أنه لا يمكن مواجهة الخطر الإيراني إلا بالمزيد من الضغط الاقتصادي والدبلوماسي عليها لمنعها من إشعال فتيل الحرب والتسبب بكارثة في المنطقة سيكون لها تداعيات سلبية على العالم أجمع.
وثبت أن الرؤية السعودية في الاتفاق النووي الإيراني صائبة وأن هدف النظام الإيراني هو الوصول لقنبلة نووية وليس الاستخدام السلمي، واستخدام البرنامج النووي كمظلة للتمادي في سياساتها التخريبية في المنطقة ودعم مليشياتها.
وتؤكد المملكة على ضرورة تكاتف العالم لمواجهة العبث الإيراني وعدم السماح له بإيجاد ثغرة دبلوماسية تسمح له بالمضي في طريقه لإشعال فتيل الفوضى.
كما أن المملكة كانت وما زالت دولة سلام وليست دولة حرب، لكن من ضمن دورها على المستويين الإقليمي والدولي الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة، وهو ما يستوجب عدم السماح لإيران بإطلاق يدها وميليشياتها لنشر الفوضى والتخريب.
التعليقات
من اتكل على امريكا وترك التوكل على الله مصيرة الهلاك
ومن رضي بالهون يهان
زغرطي يا انشراح
حاول نفث حقده مرة واثنين وثلاث بل اربع بل خمس بل ست مرات
ولما شاف ان الامور ليست كما اعتاد غير المعرف وكتب بلحن مقارب لكنه مكشوف اكتفى بمقدمته وخاتمته التي كان يضخ السم بينهما
نصيحة لزعيط ومعيط واشباح النت مدعين الوصاية على الشعب السعودي
سواء مرتزقة عزمي انوطوان بشارة
او من جيش ايران الالكتروني
او بهايم الاخونج
او من اكل الحسد والحقد قلوبهم من بقايا الشتات الروماني
شدوا حيلكم واجمعوا اكبر قدر من الفلوس وانفثوا حسدكم وحقدكم باسرع مايمكنكم
ترى الحفلة قربت تخلص وسيعود الحق لاهله قريبا ان شاء الله وستجدون انفسكم على قارعة الطريق وخلصت فلوسكم اللي جمعتوها بالحرام ولم تجنوا الا الحسرات
نصيحة لزعيط ومعيط واشباح النت مدعين الوصاية على الشعب السعودي
سواء مرتزقة عزمي انوطوان بشارة
او من جيش ايران الالكتروني
او بهايم الاخونج
او من اكل الحسد والحقد قلوبهم من بقايا الشتات الروماني
شدوا حيلكم واجمعوا اكبر قدر من الفلوس وانفثوا حسدكم وحقدكم باسرع مايمكنكم
ترى الحفلة قربت تخلص وسيعود الحق لاهله قريبا ان شاء الله وستجدون انفسكم على قارعة الطريق وخلصت فلوسكم اللي جمعتوها بالحرام ولم تجنوا الا الحسرات
اسئل الله ان يحمي السعوديه وحكامها وشعبها عاش سلمان يا بلادي عاش امحمد يا بلادي الله يحفظكم بحفظه وان يدحر كيد الكا ئدين نام الشعب والمقيمين مرتاحين وحكامنا يحرسون علي سعا دتنا الله يسعدكم دنيا واخره كما اسعتوا شعبكم الوفي لكم
اظهرهم الخبر ههههههه ينامون ويصحون على حب السعودية واهل السعودية والحسابة بتحسب
قل موتوا بغيضكم
نسأل الله رحمته وفضله وأن يصلح احوال المسلمين ..
…………..
الله ينفع بها ، ولا يتكلنا الا على وجهه الكريم ويحفظنا ويحفظ بلادنا بحرزه المكين .. آمين ,,
………….
ميروك
………………..
…………
…………..
……………..
اترك تعليقاً