تضم قائمة الأسماء المرشحة لتدريب النادي الأهلي خلفًا للكرواتي برانكو إيفانكوفيتش، العديد من الأسماء الأجنبية الساطعة.
وكشفت تقارير عن أبرز الأسماء المرشحة لتدريب الأهلي، وهو الكرواتي زلاتكو المدير الفني لمنتخب كرواتيا؛ لخبرته السابقة في الدوري المحترفين مع الهلال والفيصلي.
ورشح الأمير منصور بن مشعل المشرف على الكرة، «زلاتكو» لتدريب الأهلي، خاصة بعد تقديمه مسيرة مميزة مع منتخب كرواتيا ونجح في قيادته إلى نهائي كأس العالم.
وأعلن الأمير منصور بن مشعل، إقالة برانكو وتكليف صالح المحمدي مدرب الفئات السنية بتولي المسئولية مؤقتًا لحين التعاقد مع مدرب أجنبي.
التعليقات
بعد قلبي أخوي أبو محمد،الله يرضى عليك،ويسعدك ويجعل لك من دعائك نصيب..
قصة جميله استمتعت بقرائتها ،،
,, ولا اخفيك ان هذا المثل يتردد في خاطري دوماً وفي مناسبات كثيره واجهتها ..
,, متعك الله باالصحه والعافيه والرزق الوفير، يا اخ واضح وصريح ،، آمين ,,
قصة زامر الحي لا يطرب
زامر الحي لا يطرب هو أحد الأمثال العربية القديمة التي انتشرت في منطقة الخليج ، وهي تعني أن مطرب الحارة لا يطرب ساكنيها وذلك لكثرة عزفه ، الذي تتعود عليه الآذان فيصبح حينها بلا قيمة لديهم لأنه لا يقدم جديد ، ويضرب هذا المثل حينما يلقى المرء من جماعته تجهمًا ونكرانًا ، ويشعر معهم بتدني القيمة وانعدام الوجود .
قصة المثل :
يحكى أن زمارًا نبغ في العزف على مزماره فكان كل ليلة قبل مغيب الشمس ، يخرج ألته ويؤنس وحدته وهو يرعى قطيعه من الغنم ، فكان الشاب يشدو بأجمل الألحان التي تنقلها الرياح لأهل قريته ، فيستمعون لمطلعها ثم ينشغلون بأعمالهم رغم عذوبة ألحانه ، وكان إن مر بينهم لا يعيرونه اهتماما ولا يشعرونه بحلاوة ما يصنع .
ظل الشاب على حاله يعزف كل يومٍ دون أن يسمع كلمة تحفيز واحدة ، حتى مر عليه واحدًا من الرحالة في يومٍ من الأيام فاستوقفته ألحانه ، وطلب منه أن يرافقه في مقابل أن يمنحه كل شهر ألف درهم ، فوافق الشاب على عرض الرجل الرحالة وسافر معه إلى قرية ليست ببعيدة ، وهناك أعلنوا عن حفلة كبيرة عزف بها الشاب أعذب الألحان ، ونال رضا وتصفيق الجمهور .
وهكذا حفلة تلو الأخرى ذاع صيت الفتى واشتهر في كل القرى المجاورة ، ولما اغتنى الزمار واشتهر تمنى أن يعود إلى قريته ، وطلب من الرحالة أن يذهب معه هناك ويقوما معًا بعمل حفلة كتلك الحفلات التي أقاموها في القرى المجاورة ، ولكن نصحه الرحالة بعدم الذهاب لأن قريته لا فن فيها ولا مال .
ولكن شوق الفتى لأهله وأبناء قريته جعله يلح على الرحالة في الذهاب ، وبالفعل ذهب الاثنان معًا في موكب مهيب ، وحينما وصل الشاب أخذ يتأمل ربوته التي كان يجلس عليها ويعزف أول ألحانه ، وحينما دخل الشاب اجتمع حوله الناس ولكن لرؤية من صاحب الموكب المهيب ، ولما خرج عليهم لم يعرفوه من حسن مظهره وثراءه ، حينها ابتسم الشاب وأخرج نايه وأخذ يشدو به أجمل الألحان التي طالما سمعها الناس في قريته .
ولما انتهى الشاب من لحنه انتظر سماع صوت المصفقين ، ولكنه لم يجد حوله سوى اثنان واحد منهما هو الرحالة والثاني شيخ عجوز ، فقال له الرحالة : إن زامر الحي لا يطرب ، وأما الشيخ العجوز فقال له : ”أخطأت إذ أتيت، وأخطأت إذ تدنيت، وأخطأت إذ تمنيت“ .
فسأله الشاب عن مقصده فقال الشيخ الحكيم أما الأولى: ” فأخطأت إذ أتيت من أرضٍ رحبت بك لأرضٍ طردتك ، فليس بعد الزيادة إلا نقصان ” ، وأما الثانية : ”فأخطأت إذ تدنيت وكان يقصد بقوله ذلك الرحالة الذي كان يعطيه ألف درهم ويكسب من وراءه ألف دينار ، وأما الثالثة: ”فأخطأت إذ تمنيت أن تجد الخير في أهلك بعد أن وجدته في غيرهم”.
من وجهة نظري أن الفريق يسير مع الكابتن:-صالح المحمدي على مستواء جميع الخطوط بشكل ممتاز ،وعال العال..
اترك تعليقاً