أحدث تغريدة للرئيس التركي، رجب طيب أوردوغان، وجه خلالها تحية “لقواته” التي غزت شمال شرقي سوريا الأربعاء جدلاً كبيراً على مواقع التواصل.
وظهر في التغريدة التي نشرها على حسابه الرسمي على “تويتر” تناقضاً كبيراً في المصطلحات المستخدمة، كما فضحت أساليب الرئيس التركي الذي يتلاعب بمصطلاحاته للضرب على الوتر “الطائفي الديني”، معتمداً على أيدلوجيته الإخوانية لإقناع شعبه والعرب بأنه يقود حملة “شبه دينية” لتأمين حدود الدولة التركية من المخاطر المحدقة المتمثلة بالأكراد المدعومين من أميركا والغرب.
وأطلق على جيشه المشارك بعملية الغزو للأراضي السورية، تسمية “الجيش المحمدي”، في تذكير ضمني باستراتيجية ثنائية الحق والباطل، التي لطالما اعتمد عليها القادة في “الحروب الدينية” من أجل إقناع الأتباع وحشد الدعم.
التعليقات
صقر انت تكلم نفسك؟ او تفتكرنا نمشي مطفين النور
من هم الذين تقصد يصمتون؟
منن لحن قولكم الذي تعودنا عليه يبدو انك ااخونجي مسلم عقلك وقلبك وسمعك وبصرك للتركي وتنتظر قامة اقمة الخلافة اللوطية الكراخانية واعادة بلادك واهلط الى زمن الجهل والبدع والتخلف والمرض
من الذي قال لك صامتين عن تدخل ايران او الروس؟ ومن الذي بلغك انهم يدفعون المال للامريكي؟
ماسمعت الامريكي وهو بح صوته يردد في كل مناسبة ادفع ادفع ادفع ادفع
لكن نسأل الله ان يمن علينا بعلاج فعال لحماقات ومرهقات فئام منا صارت من تخمة الكونزون تحلي بالسياسة لتناول مزيدا من الكونزون
…………….
النظام السوري هو من اوصل سوريا والشعب السوري الا من رحم الله الى هذا الحال
وليس عنده اي مانع من تسليم سوريا للكلاب ولا يتنازل عن شبر للسنة ولا حتى للدروز لانهم فيهم نخوة عربية
هذه هي تعاليم فرنسا مدموزيل اوربا صاحبة البطش الذليل الذين ركبهم الالمان في تفويحة قهوة
العلوية لم تزدهر كما ازدهرت في سوريا وتركيا في نظام القردين ولم يعترف فيهم على انهم طائفة اسلامية الا الخوميني لعن الله روحه
كان من المفروض ان يدافع النظام السوري عن حدود بلاده بقصف القوات التركيه المعتديه على بلاده
قول بصراحة انت مع مين؟ معنا او مع اردوغان
شكرا
……………
…………………..
جعله بالمطيح اللي ماعاد يقوم منه،،
الله يشغله في نفسه
الجيش المحمدي بمفهوم اردوغان يعني نصفه شواذ والباقي علمانيين وعلوية
يوهم نفسه حتى يقع فريسة اوهامه واحلامه ..
اعتقد انه آن الاوان لفتح القسطنطينية والقضاء المبرم على بقايا المغول
اترك تعليقاً