كشف ناجيان من رحلة الموت في صحراء عرعر، عن تفاصيل مثيرة بشأن الأيام الثلاثة التي عاشوها مع رفقائهم بين الحياة والموت، بعد أن احتجزتهم السيول، بعيدا عن سيارتهم وانقطع بهم السبيل في ظل برد قارس وأمطار غزيرة.
وأضافا أنهما رفقة اثنين أخرين، كانوا في رحلة للبحث عن الكمأ، عصر الأحد الماضي، وضلوا طريق العودة إلى السيارة التي أقلتهم، واحتجزتهم السيول قرب الحدود العراقية.
وأبانا أنهما عاشا حالة من اليأس لنحو 36 ساعة أمضوها بين الجوع والبرد القارس وانتظار الموت، خاصة بعد أن فشلت كل المحاولات للوصول إلى موقع السيارة.
ولفت إلى أنهما في صباح يوم الثلاثاء، سمعا صوت أزيز طائرة في السماء وجددت لهم الآمال بالنجاة، واجتهدا في إرسال إشارات لقائدها، حتى تمكن من إنقاذهما.
وأشار إلى أنهما كانا يتغلبون على جوعهما وعطشهما بالنباتات البرية وماء الشعيب، ولم يكونوا يمتلكوا إلا التضرع إلى الله حتى وصلت طائرة الحرس الوطني وبعثت لهم الأمل من جديد.
التعليقات
السؤال كيف ضيعو السياره
الحمد لله على سلامتهم
الحمد لله على السلامه ولا تعيدونها يا شطار
و انت يا هزيم ليتك طاتسع
اترك الشماته بالناس لا يبلاك الله بمصيبه أزود منها علشان تعرف معنى الشفاحه زين
ناس ترزق الله حسب فهمها و عرفها و هذا شي مقدر
الحمدلله على سلامتهم
لكن ياريت يتم فرض غرامات مالية
عليهم
لأنهم سبب أنفسهم
الحمد لله على سلامتهم ,,
الحمد لله على السلامهز
اللقافه والشفاحه مهي زينه !!!
الدفاع المدني والارصاد كل يوم يحذر !!
بس بعض الناس سبحان الله يتعب نفسه ويتعب الناس معه.
وياليتهم عاد جابو فقع!!!
الحمد لله على السلامه والجو والمطر ساعدهم باذن الله-ولو كان في عز الصيف كان الله اعلم بحالهم-البرد ولا الحر-
اترك تعليقاً