اشتعل الجدل في السودان بالتزامن مع الاحتجاجات التي تشهدها البلاد، بسبب طفل برازيلي تداولت وسائل التواصل الاجتماعي صورته، وقيل إنه قتل برصاص الشرطة السودانية.

وحرك الطفل البرازيلي ويدعى فرناندو بريرا بعثات دبلوماسية في السودان للسؤال عن ملابسات وفاته وكيف قتل بالرصاص، وسارعت جهات لكشف الحقائق في الحادثة.

وسرعان ما انكشفت الحقائق، وتبين أن صورة الطفل سُرقت من حسابه على موقع فيسبوك، وأنه مازال على قيد الحياه، وأنه برازيلي الجنسية وليس سودانيا كما أشيع.