تسبب نبش قبر طفل سوري لاجئ عمره 4 سنوات، في قرية عاصون اللبنانية، لإعادة جثته إلى عائلته، في ضجة كبيرة.
وكان حارس المقبرة طلب من عائلة سورية نبش قبر استحدثته لدفن ابنها لأن المقبرة مخصصة للبنانيين فقط.
وتعيش بلدات لبنانية عدة أزمة مقابر بسبب صعوبة العثور على أراض للدفن، ويعاني السوريون من آثار هذه الأزمة أيضا بسبب رفض العديد من اللبنانيين تقديم مساحات لقبور اللاجئين السوريين بسبب ضيق المساحات الجغرافية للمقابر وندرتها.
ومن جانبه أعلن خالد عبد القادر، أحد مسؤولي البلدة عن تقديم قطعة أرض لدفن الموتى من اللاجئين السوريين.
ورفعت لافتة على باب المقبرة في عاصون تمنع دفن الغرباء وتؤكد أنها مخصصة لأهالي البلدة حصرا.
التعليقات
لعن الله قطر الخبيثه التي تتمنى لنا ولكل الدول هذا المصير حذاري من قطر اللعينه الخبيثه
لا حول ولا قوة الا بالله
حتى الميت محروم من الدفن في لبنان
رساله بدون تحيه
للناعقين بتغيير الأنظمة
بالمظاهرات والخروج عن ولي الامر او الحاكم أيا كان حتى لو كان مستبد
ما ذا جنى السوريين من الهراء العربي
سواء الذل والهوان والتشرد والتسكع
حتى الأموات ليس لهم مكان
لا حول ولا قوة الا بالله
الغريب ان قناة الخنزيرة ومن يدور في فلكها
تناست ما أصاب السوريين من مصايب
وكانها صورة طبق الأصل من ابليس
الان انا برئ منك
والان الدور ع خراب مصر
اللهم عز دولتنا واحفظ ولاة امرنا
واجعل السرطان في نحور الناعقين
الذين يدعون الشعوب المغلوب على امرها للنار
كما يتهافت الفراش
انا على يقين ان السوريين
يحلمون بايام قبل الخريف العربي
حيثوا كانوا امنيين عايشين
في وطنهم
حتى لو افترشوا الأرض والتحفوا السماء
اما الان فحتى موتاهم يعودون لهم
لعدم وجود قبول لهم
هذا غير المهجرين
لديهم ما يشيب له الولدان
اما دعات التخريف العربي
فهم في احلى واغلى الفنادق
وأولادهم في ارقى المدارس
والحسابات متضخمه
من اسيادهم لانهم مرتزقه على أشلاء السوريين
والان الطريق ع المصرين
ولكن كيف تفهم هذه الشعوب
الساذجة
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
هذا واكرام الميت دفنه ينبشونه من قبره
لا حول ولا قوة الا بالله
نزعت الرحمة من قلوب البشر
حسبنا الله نعم الوكيل
اترك تعليقاً