على خلفية وفاة طفل في الخامسة من عمره لبناني الجنسية، إثر دهسه من قبل حافلة مدرسية بالباحة، صرح والد الطفل بأنه طالب كثيرا بضرورة وجود مشرفة داخل الباص، وكذلك عدم تحرك السائق إلا بضمان دخول كل طالب إلى منزله.
وعن ملامح حياة ابنه أوضح الأب أنه قبل الحادث بيوم واحد، أن المعلم قدم له هدية لتفوقه الدراسي.
وأكد أن الشيء الذي خفف عنه الحزن هو وزوجته تأدية صلاة الغائب على ابنهما في 6 مساجد بلبنان.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
الله المستعان
الله المستعان
فيصل .
وانا استغرب اسمك فيصل وتقول ( شتلني)!!
خلك في نفسك يا عصعص المجوس.
وبعدين ححد اسم معين!
مو كل مره تدخل بنك مختلف ، ترى هالحركات مكشوفه ومعروفه .
كلمت صاحب مكتب نقل مرة عن ضرورة وجود دادة فقال الاشكالية ان سعر نقل الطالب منخفض والدادة تكلف مع راتبها شهريا حول الف ومئتين راتب مع 900 ريال تجديد مضروبة في 12 شهر مع تكاليف السكن والاعاشة وعملها اصلا ثمانية اشهر وقال حسبها واضافها على باص ابتدائي فالناس رفضت الكلفة الزائدة في رسوم النقل وذهبوا لمكاتب اخرى مخفضة وبدون دادة
فالمسألة كلها راجعة للسايق من جهة انه ما يمشي حتى الطالب يطلع الرصيف ويدخل باب العمارة المفتوح وولي الامر يأكد على ولده ينزل ويطلع مباشرة لأني رأيت أولاد ( ولا اقصد المتوفى وانما هي مشكلة عامة ) رأيت أولاد وبنات يوم ينزلون يلفون على الباص ويمازحون اخوياهم ,, هنا دور السايق يبلغ ولي الامر ويبلغ المؤسسة اللي تابع لها وللو ما التزم الطالب يلغى عقده والباب اللي يجيك منه الريح سده واستريح ,, وبالنسبة لمكاتب النقل يراعوا الله في الطلاب ويشغلوا السايق الصبور
والمسألة ماهي بس باصات حديثة ومكيفة بقدر ماهي سايق محترف وخلوق وصبور وفيه خوف الله ويصبر على اذية الورعان
*يصبر اهله
بسم الله ما شاء الله
جعله الله من عصافير الجنة
العنوان شتلني
استغربت ان هذا من انتاج الباحه
طلع من لبنان
كذا ١٠٠%
المعادله
عموما الله يصبرك اهي
يا ساتر هذا حادث ثاني غير حادث الفتاه
ايش حكاية السواقين شكلهم متفقين
عين ما صلت على النبى
قلناها قبلك
لكن
محد حولك?
اترك تعليقاً