أثار محبو  الفنان علي بن محمد تساؤلات عديدة عن موعد عودته ليلتقوا به على المسرح، موضحين أنهم ينتظرون ليغني لهم ” تحط برقبتي حجر ترميني وسط النهر.. وتقلي عوم أنا وشلون أعوم “.

وتمكن الفنان من تقديم الأغنية العاطفية بهوية خاصة، وأن يجعل من ظروف المجتمع شيئًا جميلًا في أعماله، حيث تميز علي بن محمد عن غيره بأنه يأسر المستمع بفتنة صوته الشجي، فيصبح تحت تأثير عاطفي وجمالي في الوقت نفسه.

وطرح جمهور علي بن محمد تساولا عن سبب عدم مشاركته في حفلات المملكة الغنائية، كما توقّع البعض أن إطلالته على المسرح إن تمت فحتمًا ستكون عبر إحدى الحفلات الكبيرة في المملكة.