على خلفية تدهور الحالة الصحية لطفلة يمنية تعاني ورمًا في الدماغ أفقدها النطق والحركة، وجه الديوان الملكي طلب والد الطفلة إلى وزارة الصحة للعلاج، وذلك بعد تعذر علاجها في جازان لعدم توفر الإمكانات.

وكان تقرير مستشفى الأمير محمد بن ناصر، أكد أن الورم من النوع الخطير ويصعب الوصول إليه أو إزالته جراحيًا، والحل الوحيد هو العلاج الإشعاعي التلطيفي وهو غير متوفر في المنطقة سوى في المراكز المتخصصة في كل من الرياض وجدة.

وكانت حالة الطفلة اليمنية وتدعى زينب، قد تدهورت حيث اعتقد أهلها أنها تعاني مسًا أو عينًا أو ما شابه ذلك، فتم علاجها بالرقية، ليتطور الأمر وتدهور صحتها للأسوأ.

اقرأ أيضًا:

عالجوها بالرقية ظنًا أنها ممسوسة..قصة طفلة تعاني ورمًا أفقدها النطق والحركة