شهدت مدينة الأقصر بصعيد مصر واقعة مؤسفة لوفاة ثلاثة أطفال وأمهم وجدتهم المسنة دفعةً واحدة داخل منزلهم .

وأثار الحادث الجدل بين الرأي العام حول سر الوفاة الجماعية المفاجئة في المدينة الهادئة .

من جانبها ، قامت الجهات الأمنية بمباشرة الواقعة ورفع البصمات وإجراء التحريات عن علاقتهم بأقاربهم وجيرانهم ، كما أحيلت الجثث للنيابة العامة لأخذ رأي الطب الشرعي ومن ثم تحديد سبب الوفاة ومدى وجود شبهة جنائية والتصريح بالدفن .