يلاحق الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، اتهامات باغتيال رئيس بوركينا فاسو توماس سانكارا في 15 أكتوبر 1987م.
وأكد الرئيس التشادي السابق جوكوني عويدي، اليوم الأربعاء، أن رئيس بوركينا فاسو حظى بزيارة غريبة قبل 6 أيام من اغتياله.
وأوضح في مقابلة مع ” راديو فرنسا ” بمناسبة نشر مذكراته، أن بليز كومباوري اليد اليمنى السابقة لتوماس سانكارا زاره، ثم زاره رئيس الوفد الليبي محمد علي شرف الدين.
كما أشار إلى أن هذه المقابلة تثير تساؤلات حول الدور الذي لعبه الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، في اغتيال زعيم ثورة بوركينا فاسو، فمن المعتقد أن ليبيا ليست بعيدة عن عملية الاغتيال.
وأضاف أن هذه النتائج تعود إلى رفض ترحيب رئيس بوركينا فاسو بطلب طرابلس دعم المتمردين الليبيريين ما جعل العلاقات بينهما متدهورة خلال ذلك الوقت.
التعليقات
هذا كلام فارغ بل الوضع الحالي اهون شرا من وضع القذافي المحرف لكلام الله وناكر السنة …. الفتنة بالدين اعظم فتنة من الامن او الولد او المال .
الرجل ذهب الى ربه وخلى بعمله ان كان خيرا فخير وان كان شرا فشر وكل ما يقال الان لن يقدم او يؤخر في الامر شيئا فلماذا تطرح هذه الامور الان . ولو علم اهل ليبيا الغيب لما حركو ساكنا ضده ولرضو به على عجره وبجره ,وكل مساوئه والمؤكد انهم اليوم بعد الذي حل بهم من خراب ودمار وتفرق يتمنون يوما من ايامهم السالفة معه , على الاقل كان هناك دولة ونظام وامن وتيسير حال , ولقد صدق من قال ( حاكم غشوم خير من فتنة تدوم) .
بالنسبة للهالك الارهابي القاتل للشعب الليبي القذافي
سبق وان خطط لاغتيال الملك عبدالله رحمه الله وبعد هذه حاول اغتيال سعود الفيصل في القاهرة مع السفير القطان واثنين من مرافقيهم قبل ان يتكشف الامن المصري في اللحظة الحاسمة والقبض على المجرم
اوكي
اترك تعليقاً