قدم مساعد مدير “ تعليم الرياض ” سابقًا الدكتور إبراهيم الحميدان، مقترحا يطالب فيه بتقليص إجازة منتصف العام إلى أسبوع، لتكون الاختبارات النهائية في شهر رمضان المبارك.

وتساءل “الحميدان”، قائلا: ” هل ترى منطقية هذه الفكرة، وبالذات وجود اختبارات في شهر رمضان؟ إن ‏كثيرين يتمنون أن تنتهي الاختبارات قبل رمضان، وهذا صعب جداً، مضيفا:” هل الطالب قادر على المذاكرة والاختبار في شهر رمضان بشكل طبيعي؟ “.

 وطرح تساؤلا: ” ماذا لو اختبرنا الأسبوع الأول قبل رمضان والأسبوع الثاني في رمضان، واختبارات الدور الثاني في الأسبوع الثاني من رمضان، والمدارس تنهي أعمالها في 20 رمضان “.

وأثار جدلا واسعا بين المغردين، وأوضح معلق: ” جداً منطقية دكتور إبراهيم وتطبيقها سهل بحيث يقلص أسبوع من الفصل الدراسي الأول ويقلص أسبوع من الفصل الدراسي الثاني وتكون إجازة ما بين الفصلين أسبوع واحد وتكون اختبارات الفصل الثاني أسبوع قبل رمضان وأسبوع في رمضان، وتكون اختبارات الدور الثاني في الأسبوع الثاني من رمضان “.

ووصف معلق آخر الاختبارات في رمضان بأنها “ جداً مناسبة، من التراويح للفجر يذاكر الطالب ثم يتسحر، ثم يأتي للمدرسة بعد الفجر يؤدي اختباره، ويعود للبيت لينام ”.