علق الدكتور طارق الحبيب؛ بروفيسور واستشاري الطب النفسي والأمين العام لاتحاد الأطباء النفسيين العرب، على الجدل المثار حول تصريحه بخصوص الاختلاط في مرحلة الصفوف الأولية.
وأوضح طارق الحبيب: ” أنا لم أصرح بهذا الموضوع وليّ فيديوهان فيه.. الفيديو الأول كان رداً على سؤال في قناة الرسالة عن الاختلاط في المراحل الدراسية عموماً وأنا جوابي الذي قلته وملتزم به “.
وقال: ” خاطبت في الفيديو الثاني وزير التعليم السابق الدكتور أحمد العيسى، أنادي من خلاله بأن تكون المرأة هي المسؤولة عن تدريس الصفوف الثلاثة الأولى (بنين وبنات)، وذلك لأهميته وفائدته من البُعد النفسي “.
وأضاف: ” قدمت اقتراحاً جميلاً إلى وزير التعليم السابق؛ حيث جاءتني خمس حالات لأطفال لديهم خوف ورهاب من المدرسة، بعض هذه الحالات نقلتهم أمهاتهم إلى المدارس التي فيها -بحسب قوله- دمج الصفوف الأولية وتدرسهن المعلمات، فتغيّرت حالتهم دون تدخلنا العلاجي “.
وتابع: ” فنريد أطفالنا إلى ثالث ابتدائي تدرسهن معلمات، فهن أوسع صدوراً وألين قلوباً وأشبه بالأمهات فيؤدي ذلك إلى بنية نفسية جيدة “.
التعليقات
رواتب البنات العاملات ..حلال …حلال ..حلال عليهن وعلى اسرهن ….الله يبارك فيهن :
اخلاق
والتزام
وعمل
وانتاج
ومساعدة الناس
واحترام الاخرين
اللهم زد وبارك
البنات عندهن رهاب من المدارس… سوف يأتي أعمى بصيرة ويقول يدرسن بمدارس الأولاد…
أنتم مصدقين أن غرض دمج الصفوف الدنيا من أجل البعد النفسي ..لو كان كذلك لما فتح الفساد الأخلاقي والسلوكي على الشعب الذي أغلبه محافظ.. بل هو ارهاصات لسنين قادمة …اللهم إنا نبرء مما يفعله السفهاء الذين ظاهرهم الصلاح وباطنهم الإنحطاط..
حقيقه المعلمات والبنات افضل في التعليم وفي كل المجالات وهذا لايعني ان هناك ((بعض)) شباب طموح وواعي وعامل ومنتج .. ولكن البنات ملتزمات اكثر بكثير من الرجال بداية من ادابهم في التخاطب ونهاية في تقديم الخدمه .
اما معظم الرجال فالله المستعان هروب من وسط الدوام
للمطاعم وعدم التزام بالدوام وسهر في الاستراحات للصباح والحضور للعمل بكسل وعدم انتاج وفطور جماعي
وانصراف مبكر هذا غير قلة الانتاج .
هذه حقيقه وكروشهم الكبيره دليل على ذلك
أصلاً أنت يا دكتور شخصي غير سوي …
كلام سليم مئة بالمئة …
ايه فلس الحبيب ويبي يدفع فواتير الفله اللي بلندن قال انشر مقطع
انا عندي طفل غزلنجي ويش الحل معه ويرقم برقم جوالى
الاحباط النفسي هو ارجاعهم من مدرستهم لمدرسة البنات هذا الاحباط بعينه
اترك تعليقاً