يدلي بعض المتهمين اعترافاتهم ثم يتراجعوان عن اقرارها لوجود سبب أو بزعم منهم، لذا فمن الدفوع في الجنائي أن اقرار المتهم كان تحت التحقيق وليس في مجلس القضاء.
كما ينص الدفوع في الجنائي أن الشهادة كانت في جهة التحقيق وليس في مجلس القضاء، وهذا يخالف قرار مجلس القضاء الأعلى رقم ” ٤/ ٤٢٦ ” في ١٤١٩ ( الشهادة هي التي تسمع قضاءآ ) .
أما في الجزائي، إذا لم يبدي المتهم أمام القاضي سببآ وجيهآ ومقنعآ لرجوعه عن اقراره الذي أدلى به لدى جهة التحقيق، فإذن ذلك يعتبر دليل على عدم صدق رجوعه ويحكم عليه بناء على اقراره.
التعليقات
قال الرسول صلى الله عليه وسلم
إذا سرقت الشريف تركوه واذا سرق الضعيف اقامواعليه الحد
القوي يأكل الضعيف
مثل الجراد الحي يأكل الميت
لاينتزع الحقيقه من المتهم الا الضغط ، ولكن المتهم ينكرها عند القاضي ..
.. لكن تمثيل الجريمه وذكر حيثياتها ، يثبت ماجرى الإدعاء به ، اقصد فيه مايثبت التهمه غير اللجوء لكلمة الإعتراف تحت التعذيب ,,
.. للمحققيق طرق يثبتون بها التهمه من عدمها ..
لا حول ولا قوة إلا بالله
الوضع خطير
وش ذا الكلام. طيب واذا انتزع منه الاعتراف بالقوة فالمفروض ان القضاء هو ملجاؤه الوحيد ليشتكي لهم مما حصل له.?
يعني لو في اي دولة ما اذا اعترف احد وهم يحققون معاه وتعاملوا معاه بالضغط النفسي أو بالقوة والتعذيب او اي وسيلة كانت انه قتل بينما هو لم يفعل وجاء للمحكمة وهو يتلهف للوصول لتلك القاعة التي يرى انها المكان الافضل الذي يلجأ له بعد الله وفيها اناس حلفوا بان يكونوا قضاة عدل. فهل سوف يقول القضاة له تستاهل ومن قال لك تعترف بالتحقيق انك قتلت.?
طيب يمكن يعترف ب اشياء ماعملها تحت التعذيب وهذا ظلم
معروف ان الاقرار اثناء التحقيق واما ما يحدث في المحكمه عند القاضي هو اثبات الاقرار فقط
اترك تعليقاً