شيّعت جموع غفيرة، جثمان المعلم السعودي الذي توفي في حادث سير بتركيا، حيث تم دفنه بعد الصلاة عليه في المدينة المنورة.

وكان المعلم أحمد عبد الله الأحمدي، قد تعرض لحادث سير عندما عكست شاحنة مخالفة الطريق أمام مركبته على طريق معشوقية بتركيا، ما تسبب بوفاته وإصابة زوجته وابنتيه.

وأكد قائد مدرسة ثانوية ابن القيم التي كان يعمل بها الراحل، إنه كان إن من خيرة المعلمين أدباً وأخلاقاً وعلماً وانضباطاً، وأبا لجميع الطلاب حريصاً عليهم.