كشف شقيق المواطن المُعتدى عليه في إسطنبول، عن تفاصيل الواقعة وآخر المستجدات.
وأوضح خلال اتصال هاتفي مع صحيفة الشرق الأوسط، أن مجهول اعترض طريقه وأخيه وكان حاملًا مسدس وطلب منهما مبالغ مالية والجوالات.
وأشار إلى أنهما حاولا الهرب؛ ليقوم السارق بإطلاق النار على شقيقه بأربع رصاصات استقرت اثنتين منهما في قدمه.
وأكد أنه شقيقه يخضع حالياً، لعدة عمليات جراحية في أحد مستشفيات إسطنبول.
يذكر أن السفارة السعودية في تركيا، كانت قد حذّرت المواطنين السعوديين المتواجدين في إسطنبول، بعد حادثة الاعتداء.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
اسأل الله ان يشفيه شفاء لا يغادر سقما
الحذر الحذر لا أحد يسافر تركيا
وعليكم بي مقاطعه الأتراك والله في السعوديه كثير في المطاعم نسأل الله السلامة للحميع
مافي ايً حاجه هذا شارع التقسيم في إسطنبول شارع الدعارة ومعروف وسبب المشاكل هنا ليس الأتراك هم عرب من الجنسية السورية كلمت حق
في مناطق باستانبول مشبوهة وكلها ملاهي ليلية وبلطجية حتى الاتراك المحترمين يتحاشونها.
تركيا بلد امنه ومريحة للسياحة واحداث مثل هذي عادية جدا
الحمد لله عسلامتكم
وش يسوي في تركيا.
كل شي مكتوب لكن لا يكون الشخص هو السبب في أذية نفسه.
الاتراك من زمااان وهم مايحبون العرب وخاصه الخليجيين ، وهم شايفين انهم افضل من العرب شكلا ونسبا وقوه.
طبعا هذا تفكيرهم.
يعني ما تحلى السفره الا بتركيا!!!
مافيه دول غيرها؟؟؟
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل الغثا …
من يضرب بنصايح الناس بعدم الذهاب الى تركيا عرض الحائط ..
معقوله فيه ناس عقولها سليمه تذهب الى مواطن الخطر والكراهيه للعرب منذو زمن طويل
وخصوصا الان وهي مرتع للاخوان المفسدين ولعملاء ايران و قطر من المرتزقه
يستاهل الضيم من هو تارك بلاده
من يذهب الي تركيا لايلومنا الانفسه تركيا ليست تركيا التي نعرفها منذو عام1400
الله يشفيه ويعافيه ..
.. امتنعوا عن الأتراك ، اخزاهم الله ..
فين ناس كثير مايسمع اخبار ومواقف سياسيه ولافكر في المور ذي مايمتنع لين يولوا له ممنوع والامعروف تركيا صارت مهي امان للزائر
يستاهل البرد من ضيع عباته.. ما احد قالكم روحوا واللي ما يسمع النصيحة يتحمل ما يجيه.
وش هالبجاحة تروحون لدولة متعاضدة ومتعاونة مع الاخونج وقطرائيل ولا فكرتوا بانهم يعادون ديرتنا بكل وسيلة.
اتمنى من وزارة الخارجية التعميم على سفارات مملكتنا الغالية بانها ما تتدخل وتخلي كل واحد يسافر لتركيا او اي دولة تعادينا. وخله يتحمل مسئولية نفسه.
اترك تعليقاً