لا زالت شركة ” تويتر ” تثبت فشلها وعنصريتها على مدار اليومين الماضيين، من خلال غلقها للحسابات الوطنية السعودية، كأنها تتعمد خدمة مصالح الأعداء.

وتتورط شركة ” تويتر ” في توثيق حساب وهمي منتحل لشخصية الأمير مقرن بن عبدالعزيز، ثم اتخذت قرارًا بإيقاف حساب الأمير خالد بن عبدالله آل سعود، تلاه غلق حساب ” الردع السعودي ” ،و ” صدى ” وغيرها من الحسابات التي طالما دأبت على التصدي لكل من يهاجم المملكة محاولا النيل منها.

ولا زالت التساؤلات تزداد حول السبب وراء استهداف ” تويتر ” للحسابات السعودية، وخصوصًا تلك التي تدافع عن الوطن.

وعلى الصعيد الآخر تترك الشركة الحسابات القطرية والإيرانية والتركية المعادية للمملكة وقيادتها دون إيقافها.